صيدا سيتي

الحاجة عفاف حمزة الحدق (أرملة معروف سليمان) في ذمة الله الاستلهام من الأبطال: نحو نهج فكري وتحفيزي الحاجة كاملة حسن مديحلي (أرملة وهيب المصري) في ذمة الله النقيب يوسف حسين حسن في ذمة الله للبيع شقة وسط مدينة صيدا نزيهة أحمد الزعتري (أرملة خالد عنتر) في ذمة الله مصطفى عبد الغني الإسكندراني في ذمة الله فعالية "الشباب والفتن: كيف نصمد؟" في بلدية صيدا قوة الغرابة: كيف يقود الفضول المختلف إلى اكتشاف القوانين الكبرى هذا هو طريقك الأكيد إلى الثروة والنجاح التغيير هو القانون السائد في الحياة الشغف المعرفي ودوره في تشكيل المسار العلمي فعاليات رسائل النور في عدة مناطق في لبنان رحلة العودة إلى الجوهر واستعادة البوصلة الأصيلة الصوت الداخلي إعادة الارتباط بهوسك الطفولي وأثره في مسار الحياة المهنية رحلة الإتقان: من اكتشاف الدافع الداخلي إلى التميز المستدام برامج ودورات الإمام ابن الجزري لتحفيظ القرآن ونشر علومه - صيدا موقع صيدا سيتي يفتح المجال أمام الأقلام لكتابة حكايات المدينة لإعلانك في قسم | خاص صيدا سيتي | (أنظر التفاصيل)

الحاج يوسف البساط يزور ثانوية المقاصد - صيدا ويستعيد ذكريات الزمن المقاصدي الجميل‎‎

صيداويات - الثلاثاء 09 تشرين ثاني 2021

زار ابن المقاصد البار ورجل العمل والوفاء والخير والعطاء الحاج يوسف البساط ثانوية المقاصد التابعة لـ"جمعية المقاصد الخيرية الإسلامية في صيدا " حيث كان في استقباله رئيس الجمعية المهندس يوسف النقيب وعضو المجلس الإدارية الأستاذ رغيد مكاوي وعضو "مجلس الأمناء السابق والهيئة العامة الحالي" السفير عبد المولى الصلح ومدير الثانوية الأستاذ طارق معتوق . ورافق الحاج يوسف نجله السيد محمد البساط.

استهل الحاج يوسف الزيارة بجولة تفقدية برفقة مستقبليه على اقسام معهد محمد زيدان التابع للجمعية والملاصق للثانوية ، مشيداً بهذا المشروع والدور الذي يؤديه في حمل رسالة المقاصد مع باقي مؤسساتها.

ومن ثم انتقل الضيف المقاصدي الكبير الى باحة ثانوية المقاصد ، مستعيداً ذكريات ومواقف عاشها وتجارب خاضها وملامح واعماراً واحلاماً نقشت في الفكر كما في الوجدان ، وتفقد  بعدها غرفة المعلمات والمعلمين ومكتب الثانوية مختتماً جولته في مكتب المدير الأستاذ طارق معتوق مقدماً له التهنئة بتسلمه إدارة الثانوية ومتمنياً له التوفيق بالتعاون مع الهيئتين الإدارية والتعليمية ، وانضم الى الحضور الأستاذ ماهر الجبيلي وحرمه.

واعرب الحاج يوسف عن تقديره لهذا الصرح المقاصدي التربوي العريق، الذي له ولكل ما فيه حيز رحب من ذاكرته وأثر طيب في نفسه، كما كانت المقاصد دائماً ولا تزال في قلبه وفكره ووجدانه.

واختتم الحاج يوسف الزيارة مغادراً باحتها من المدخل الشرقي من جهة "ساحة ضهر المير" في صيدا القديمة والتي تختصر وتؤرخ مراحل وحكايات عابقة بذكريات الزمن المقاصدي الجميل.

المصدر | رأفت نعيم 

تم النشر بواسطة ‏صيدا سيتي Saida City‏ في الثلاثاء، ٩ نوفمبر ٢٠٢١

الرجاء الضغط على لوغو الفايسبوك لمشاهدة جميع الصور أعلاه


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1007562973
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة