صيدا سيتي

الصورة التي رافقتني منذ العام 2012 سما… الطفلة التي علّمتنا كيف نرى الحاجة زائدة علي العيلاني (أم أحمد - أرملة الحاج فهد الصيداوي) في ذمة الله نظمية أحمد شريدة (أم محمد - زوجة محفوظ أبو قيس) في ذمة الله الحاج محمد إبراهيم السروجي (أبو إبراهيم) في ذمة الله الحاج حسن أحمد البني في ذمة الله مبادىء التلقين (10) - ما المقصود بـ الاستدلال (Reasoning) في سياق الذكاء الاصطناعي؟ التوجيه الأكاديمي في لبنان ودور المدارس في خيارات الطلاب المستقبلية مبادىء التلقين (9) - ما هو "الرمز/الـ Token" في ChatGPT؟ مبادىء التلقين (8) - ماذا تعني "عملية تدريب نموذج الذكاء الاصطناعي"؟ الحاجة زينب أحمد الترك (أرملة صلاح الدين جرادي) في ذمة الله خليل المتبولي: صيدا تستحق النظام… والفوضى ليست خيارًا ماذا يفعل الفتى الصغير كريم الرواس في محلة القياعة؟ تهجم وتطاول على شرطة ورئاسة البلدية في صيدا مبادىء التلقين (7) - ما المقصود بالنموذج (model) في الذكاء الاصطناعي؟ خليل المتبولي: عودة وسام سعد… حين يستعيد أبو طلال عرشه في النقد الكاريكاتوري الساخر مبادىء التلقين (6) - ما المجالات التي يُبدع فيها ChatGPT؟ مبادىء التلقين (5) - لماذا تُعدّ جودة التلقين (Prompt) أمرًا أساسيًا؟ مؤسسة رجب وسهام الجبيلي تطلق منحة دراسية سنوية في الجامعة اللبنانية الأميركية (LAU) موقع صيدا سيتي يفتح المجال أمام الأقلام لكتابة حكايات المدينة

بسبب الدولار.. خدمة بـ"3 مليون ليرة"

صيداويات - الإثنين 20 آذار 2023

بعد ارتفاع سعر الدولار على منصّة "صيرفة" إلى 80200 ليرة لبنانية، تأثرت حُكماً أسعار بطاقات التشريج التي باتت قيمتها "فوق الريح"، فأضحت من الأشياء "الثمينة" التي لا يُمكن للكثير من المواطنين تحمّل تكلفتها.
وأمام هذا الأمر، فقد كشفت مصادر ناشطة في سوق بيع البطاقات لـ"لبنان24" إنّ "الكثير من المواطنين باتوا يسارعون إلى الإستفادة من تشريج البطاقات خلال يومي السبت والأحد نظراً لثبات تسعيرة صيرفة خلالهما"، موضحة أنّ تُجار البطاقات وأصحاب المحلات باتوا يُراكمون الخسائر بسبب التقلبات الحادّة في سعر الدولار من جهة، ونظراً لبيعهم البطاقات وفق أسعار "صيرفة" السابقة.

كذلك، فقد ذكرت المعلومات أنّ الكثير من المواطنين باتوا يحرصون فقط على تشريج خطوطهم بـ"الأيّام" فقط، أي أنهم تجنبوا الحصول على الدولارات التي أصبح سعرها باهظاً ومرتبطاً بالسوق الموازية.

والمفارقة هي أنّ أسعار بطاقات التشريج التي تُباع لدى شركتي "ألفا" و "تاتش" هي أدنى بكثير من الأسعار التي تعرضها متاجر بيع البطاقات. فعلى سبيل المثال، فإن بطاقة الـ4.50 دولاراً تُباع عند الشركتين بـ401 آلاف ليرة، بينما يتم بيعها للزبون في المتاجر بـ500 ألف ليرة. أما بطاقة الـ22.73 دولاراً فباتت عند شركتي الإتصالات بـ2 مليون و25 ألف ليرة، بينما تُباع في بعض المتاجر بـ3 مليون ليرة!

المصدر | لبنان 24

الرابط | https://tinyurl.com/y2c5wcm6


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1009955170
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة