صيدا سيتي

ﺗﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﻔﺎﺗﺤﺔ ﻟﻠﻘﺮﻃﺒﻲ - ﺩﺭﺍﺳﺔ ﻟﻐﻮﻳﺔ أﺩﻭﺍﺕ ﺍﻻﺳﺘﻔﻬﺎﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ - ﺇﻋﺮﺍﺑﻬﺎ ﻭأﻏﺮﺍﺿﻬﺎ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﺘﺒﻴﺎﻥ ﻓﻲ إﻋﺮﺍﺏ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺣﻮﺍﺭ إﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻣﻊ ﺍﻵﺧﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺑﺸﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﻷﻫﻞ ﺍﻟﺘﻘﻮﻯ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻣﻨﻬﺞ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﻘﻴﻦ ﻧﻘﺺ ﺍﻟﻤﺒﻨﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻔﻆ ﺍﻟﻘﺮﺁﻧﻲ ﻓﻲ ﺿﻮﺀ ﺍﻟﺤﺬﻑ ﻭﺍﻹﺩﻏﺎﻡ - ﺩﺭﺍﺳﺔ ﺩﻻﻟﻴﺔ العبوديات المعاصرة وموقف القرآن الكريم منها وصف القول التفسيري بالغرابة عند الحافظ ابن كثير من خلال تفسيره - دراسة تحليلية الأطعمة والأشربة في القرآن والسنة وأثرها على الصحة الجسدية - دراسة موضوعية دفع مطاعن وتفنيد شبهات جمع القرآن الكريم مؤسسات تعليم القرآن الكريم في اليمن الأفعال الكلامية في القرآن الكريم - دراسة تطبيقية في سورة الإنسان أسماء يوم القيامة في سورة غافر ودلالتها عند المفسرين حجاجية الأسلوب البديعي - دراسة تطبيقية في سورة الواقعة موارد تمويل التنمية المستدامة وأبعادها وخصائصها في ضوء القرآن والسنة منهجية الشوكاني في نبذ التعصب والتقليد في فتح القدير صيغ الترجيح وقواعده عند القاسمي في تفسيره - محاسن التأويل مقاصد الرسالات السماوية في ضوء القرآن الكريم - دراسة عقدية خطاب لقمان - قراءة في التشكيل الأسلوبي للنص القرآني إيواء الله لأنبيائه ورسله والمؤمنين في الدنيا - دراسة موضوعية في القرآن الكريم

الشهاب: نائب صيدا البروفسور (الطبيب) عبد الرحمن البزري ضمان الصحة في لبنان!!

X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload
الشهاب: نائب صيدا البروفسور (الطبيب) عبد الرحمن البزري ضمان الصحة في لبنان!!

يحدثك رجال الطب عن ذكاءه بأن نجاحه أقرب إلى المعجزات والطب المعروف، فقد نبغ في الطب نبوغاً جعل اسمه يتردّد على كل شفة ولسان، ما جعله مقصد كل من يأس الطب من شفائه، ولم يشأ الوقوف عند هذا الحد والإكتفاء بما وصل إليه من نجاح والإنصراف لممارسة الطب، بل زاد في نجاحه (تقدّم العلم)! و (المثابرة)! و(الإخلاص للعمل)! والشعور بعبء المسؤولية!

ذلك أنه جليل القدر على حسن الإهتداء، يطوي بين جنبيه صفات الإنسان الكامل الذي يسعى إلى الخير، ويعتبر الطب رسالة إنسانية ووطنية في الحياة قبل أن تكون مهنة تدّر الربح!

فأية رتبة من مراتب الطب تماثل رتبة هذا (الطبيب) القيّم على قوام الصحة، بل أية رتبة من مراتب الإنسانية تماثل رتبة  هذا (الطبيب)! الممتلئ النفس بجلال الإنسانية وقدرها وشرف منزلتها! والإنسانية تعظم عند نفسه (بلذة  الإتقان)!

فقد يسرّه الله للصحة! ويسّر الصحة له! ودلّه الله على الصحة! ودلّ الصحة عليه! وساقه الله إلى الصواب! وساق الصواب إليه، وأشاع الله في قلبه الإنسانية! وأسبغ على نفسه بالرشاد! فما ظهر من أمره إلا يُمناً! وما خفي من سرّه إلا أمناً! حتى انعقدت به الآمال! ولاذت به الآماني! وأقبل عليه اللبنانيون بكل ما عنده، فوجدوه قد أصبح قطعة من قلوبهم! وهو يتحدث إليهم في الصحة...  ويتحدث إليهم في جميع الأسباب الدائرة حول إنتشار (عدوى الكورونا في العالم)؟

فما خلا من دعوات... وإجتماعات ولقاآت وندوات ومحاضرات وإتصالات مع قادة الصحة في باريس ولندن وموسكو وواشنطن والصين، كما وضع لبنان في ظل الأشقاء العرب والأصدقاء الأوروبيين محركاً فيهم حاجة اللبنانيين حيث لبوّا النداء وحملوا الدواء و أرسلوا الأطباء لمساعدة كل من في الوطن وهو يحمل لنا في يديه الإثنتين المشروع الوقائي والمشروع العلاجي... فالمشروع الوقائي أنّه في لبنان حتمّاً كغيره في العالم، للوقاية من إنتشار العدوى، فأجتث جذورها لمكافحتها في مباءاتها للقضاء عليها و ليسلم لبنان من شرورها.

أما المشروع العلاجي (الصّحي) فقد أخذ في مضاعفة الجهود والنشاط! يحشد كل ما في وسعه، ويعبئ بكل ما يستطيع من إمكانات لتأمين مراكز صحية متنقلة يحتوي كل منها على أكثر من ماية سرير (عدا الأسرّة الإحتياطية) مزودة جميعها بالأوكسجين كما هيء مراكز وزارة الصحة وجميع المستشفيات وبكل طاقمها لتوفير للناس وسائل الوقاية والعلاج (بالمجان وفي حدود غير مقيدة ومعاملة الجميع معاملة واحدة فلا ميّزة لمريض عن آخر لحين وصول اللقاح المعتمد).

وقد بلغ منه الإستعداد (الإحسان في العمل) حداً تغبط عليه البلاد... وهو لم يدّخر وسعاً في أن يجعل الصحة ميسورة لجميع أفراد الشعب كالماء والهواء!

وقد رأى اللبنانيون  به إنقلاباً صحيّاً بما يدلي من عناية فائقة مباركة لتطهير البلاد من عدوى (الكورونا) التي أوشكت أن تفتك بالأهلين وتحصدهم بالجملة؟

ورأى اللبنانيون أيضا من أن جهوده التي تبذل ستؤتي ثمارها في المستقبل القريب بالسلامة العامة وستؤدي حتما إلى التغلب على (الكورونا) كما ستغلب آفات كبرى في البلاد!

لقد أثبت البروفيسور (الطبيب) البزري أنه أهل لتحمل المسؤوليات، وبرهن على حكمة سديدة، وجزالة علم، ورأي صائب، وقدرة على حفظ منصة (التلقيح) كما برهن على عبقريته، ووضعه الشيء في مكانه مطّلعا على جميع ما يجري (معلناً الحرب على هذا المرض) وماداً يده إلى كل الناس (في كل ساعة من ساعاته أو لحظة من لحظاته) للتغلب على عقدة نفسية سيطرت على جميع الناس.

هذا هو البروفسور (الطبيب) عبد الرحمن البزري أنه بحق (ضمان الصحة في لبنان) الحائز على أعلى درجات عالية في الطب... أصبح يحمل لقب الطبيب المثالي!! ولا غرو في ذلك فهو نجل باعث نهضة الطب في لبنان! معالي وزير الصحة السابق المغفور له (الدكتور نزيه البزري) رحمه الله. وعلى قول العوام في صيدا: "خلّف ما مات"!!

المصدر | بقلم المربي الأستاذ منح شهاب - صيدا 


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 982141423
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2024 جميع الحقوق محفوظة