صيدا سيتي

بين النصيحة والتشهير: أين الحكمة؟ الصورة التي رافقتني منذ العام 2012 سما… الطفلة التي علّمتنا كيف نرى الحاجة زائدة علي العيلاني (أم أحمد - أرملة الحاج فهد الصيداوي) في ذمة الله نظمية أحمد شريدة (أم محمد - زوجة محفوظ أبو قيس) في ذمة الله الحاج محمد إبراهيم السروجي (أبو إبراهيم) في ذمة الله مبادىء التلقين (10) - ما المقصود بـ الاستدلال (Reasoning) في سياق الذكاء الاصطناعي؟ التوجيه الأكاديمي في لبنان ودور المدارس في خيارات الطلاب المستقبلية مبادىء التلقين (9) - ما هو "الرمز/الـ Token" في ChatGPT؟ مبادىء التلقين (8) - ماذا تعني "عملية تدريب نموذج الذكاء الاصطناعي"؟ الحاجة زينب أحمد الترك (أرملة صلاح الدين جرادي) في ذمة الله خليل المتبولي: صيدا تستحق النظام… والفوضى ليست خيارًا ماذا يفعل الفتى الصغير كريم الرواس في محلة القياعة؟ تهجم وتطاول على شرطة ورئاسة البلدية في صيدا مبادىء التلقين (7) - ما المقصود بالنموذج (model) في الذكاء الاصطناعي؟ خليل المتبولي: عودة وسام سعد… حين يستعيد أبو طلال عرشه في النقد الكاريكاتوري الساخر مؤسسة رجب وسهام الجبيلي تطلق منحة دراسية سنوية في الجامعة اللبنانية الأميركية (LAU) موقع صيدا سيتي يفتح المجال أمام الأقلام لكتابة حكايات المدينة لإعلانك في قسم | خاص صيدا سيتي | (أنظر التفاصيل)

كيف لم ينزل اللبنانيون إلى الشارع بعد؟

صيداويات - الإثنين 13 حزيران 2022
«كيف لم ينزل اللبنانيون إلى الشارع بعد؟»
هو السؤال الذي يتكرّر يومياً، مع كلّ خبر سيء ينضمّ إلى لائحة الأخبار السيئة التي يُراكمها اللبنانيون منذ عامَين على الأقلّ. هم لا ينتظرون أكثر من فتيل يُشعل الانتفاضة، فكيف إذا انطلقت الشعلة من القطاع العام، الأكثر تضرّراً من الأزمة؟
انتقادات كثيرة طالت موظفي هذا القطاع، الذين أسكتتهم المساعدات الاجتماعية المتقطّعة عن المطالبة بحقوقهم، فكانت إضراباتهم التحذيرية تنتهي بوعود لا تُنفّذ، فيما يفقدون، كما إداراتهم، القدرة على تسيير أمور المواطنين. لا بدل نقل يُتيح لهم الوصول إلى عملهم، وفي حال وصلوا لا كهرباء تسمح بفتح جهاز الكومبيوتر، ولا أوراق، ولا طوابع...
إعلان الهيئة الإدارية لرابطة موظفي الإدارة العامة الإضراب المفتوح بدءاً من اليوم، يمكن أن يكون خبراً جيداً لولا الخشية من أن تكون نهايته مماثلة للإضرابات السابقة، باختلاف القيّمين عليها (أساتذة جامعة، ثانويات، مدارس، دوائر حكومية أخرى، إلخ.). إضرابات تنتهي كما بدأت: بيانات مكابرة، مليئة بالشعارات، لا تعترف بالعجز الذي وصل إليه العمل النقابي في لبنان عن سابق إصرار وتصميم الحكومات المتعاقبة منذ التسعينيات.
التعبير عن هذه الخشية لا يهدف إلى الانتقاص من إضراب محقّ طال انتظاره، بل للمطالبة بأن يكون جدّياً ويُعيد ثقة المواطنين بروابط ونقابات أثخنتها التدخلات الحزبية والسياسية حتى فقدت كلّ مصداقية.
المصدر| الأخبار
الرابط| https://tinyurl.com/29ab9f8s

 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1010050549
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة