صيدا سيتي

أقوال أبي مجلز في التفسير من سورة التوبة الى سورة يوسف جمعآ ودراسة كيف تتجنب وقوع ابنك ضحية متلازمة الطفل الأوسط؟ صورة مذهلة جديدة للثقب الأسود الذي يرتكز وسط مجرتنا المسلسلات الخليجية الأكثر مشاهدة في ماراثون الفن كيف تحمي أسنان طفلك في رمضان؟ ‫6 عوامل ترفع خطر تضخم البواسير وادي السيليكون يسير على خطى أوروبا في تنظيم الذكاء الاصطناعي هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة والحرب واليمين هل تتفوق شركات التكنولوجيا المالية على البنوك؟ إسرائيل تطلق بتكتم برنامج تجسس جماعي للتعرف على الوجوه في قطاع غزة كيف حقق "نعمة الأفوكاتو" نجاحا جماهيريا لافتا رغم كل عيوبه الفنية؟ صيدا المدينة الرمضانية الاولى لكن ماذا عن باقي الأشهر؟ والبلدية على خط استدامة الأنشطة الى ما بعد شهر رمضان الدكتور طالب محمود قرة ورحلته عبر التاريخ أسامة سعد استقبل وفدا من الإتحاد البيروتي أسامة سعد اجتمع بوفد من اللقاء الوطني للإنقاذ جمعية تجار صيدا وضواحيها هنأت بالأعياد وأعلنت فتح الأسواق ليلاً بدءاً من الإثنين وحتى ليلة عيد الفطر مطلوب سائق بدوام كامل + مطلوب سائق فان لنقل الطلاب | مكتب VIP BOB TAXI قصيدة عن معاناة المعلمين ولا سيما المتقاعدين / بقلم الأستاذ مأمون حمود‎ قواعد كليات الأساليب القرآنية عند المفسرين الشهاب في ذكرى صديقه الشاب الراحل (جان وديع عودة)!

البنوك لن تطبّق قرار "المركزي" قبل أن "تلحس إصبعها"

صيداويات (أخبار صيدا والجوار) - الإثنين 30 أيار 2022
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

ارتفاع "ضغط" القلق عقب الانتخابات النيابية، وملامسة درجة الثقة "الصفر" على مقياس الإصلاحات، وتثقيل الهواء الاقتصادي بـ"رطوبة" عالية من الليرات، كلها عناصر شكلت "وصفة مثالية" في الأسبوع الماضي لـ"سقوط" الليرة أمام الدولار. المضاربون الذين خبروا هذا النمط منذ نهاية العام 2019، عملوا بأقصى طاقاتهم لاستغلاله، فرفعوا السعر لأقصى درجة ممكنة وانتظروا تدخل المركزي لرفع "ركام" الليرة المنهارة لتحقيق المليارات من الأرباح السهلة. الدولارات التي باعوها على سعر 38 ألف ليرة سيشترون بها الدولار من المصارف على سعر 24600 ليرة، أي سيجنون بكل 100 دولار 150 دولاراً.
أما بالنسبة للدولارات التي اشتروها على سعر مرتفع فهي لا تمثل لهم مشكلة. ذلك "أنهم يبيعونها في اللحظة نفسها مع هامش من الأرباح"، بحسب المحامي المتخصص في الشأن المصرفي والمالي عماد الخازن. بمعنى أنهم "لا ينامون" عليها. والشاري جاهز دائماً، فإن لم يكن التاجر فهو مصرف لبنان الذي يملك "مطبعة الليرات".
على عكس ما يعتقده الكثيرون، يستبعد المحامي الخازن نظرية المؤامرة في ما خص انخفاض سعر الصرف ويربط الموضوع بالعرض والطلب. إذ إنه "فور صدور البيان عن المركزي، تهافت المواطنون إلى بيع ما يحملونه من دولار لاعتقادهم أن السعر سينخفض أكثر وأنهم سيعيدون شراء دولاراتهم من المصارف على سعر منصة صيرفة محققين أرباحاً تفوق الـ40 في المئة. فورة العرض هذه، تكفلت بهبوطه بنسبة كبيرة نتيجة ازدياد العرض عن الطلب. ولا سيما أن القرار اتخذ قبل عطلة نهاية الاسبوع، بخطوة قد تكون مقصودة والهدف منها لجم الارتفاع وتنييم السوق ليومين، وأخذ القرار مداه قبل أن تبدأ ألاعيب البنوك". وبحسب الخازن فإن "المصارف ونتيجة الضبابية في بيان المركزي ستقوم بالحد من كمية الدولارات التي ستبيعها على سعر صيرفة، تارةً بحجة انتظار تعميم جمعية المصارف، وتارة أخرى بسبب السقوف التي ستضعها، بعكس ما يوحي به بيان المركزي، محاولةً الاحتفاظ لنفسها بجزء من هذه الدولارات".
سعر الصرف على sayrafa الذي سيفتتح على 24600 ليرة بعدما كان بحدود 21500 ليرة، سيبقى بهذا المعدل وقد يرتفع إلى 26 ألف ليرة، في حال فشل المركزي بتخفيض سقف صرف السوق الموازية عن 28 ألف ليرة.
الخاسر الأول سيكون المواطن فالسلع التي سعّرت "برمشة عين" على أساس 38 ألف ليرة أو حتى 40 ألفاً للدولار لن تنخفض بالسرعة نفسها. ولن تعود بأحسن الظن إلى المعدل نفسه عندما كان سعر السوق 28 ألف ليرة. الأمر الذي يكبد المواطنين خسائر فادحة ويساهم في امتصاص ما تبقّى من قدرتهم الشرائية.
المصدر| خالد ابو شقرا - نداء الوطن
الرابط| https://tinyurl.com/mvaddz86

 


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 979897778
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2024 جميع الحقوق محفوظة