صيدا سيتي

مبادىء التلقين (3) - ماذا يحدث عندما تتحدث مع ChatGPT؟ صيدا… مدينة تجمع الأزمنة وتوسّع أفق المتوسط جوعان وما بدك تدفع كتير؟ مطعم ريماس بلش بالديليفري مبادىء التلقين (2) - من أين يتعلم ChatGPT؟ صيدا: منارة الثقافة، وجسر الحوار المربية الفاضلة الحاجة سهيلة محمد منياتو (أرملة الحاج مصطفى صفدية) في ذمة الله محمود سعد سعد في ذمة الله مبارك خطوبة أحمد أيوب ومريم خليل مبادىء التلقين (1) - ماذا يعني مصطلح "الذكاء الاصطناعي" (AI)؟ الشيخ صادق الشيخ رضى الحر (زوجته أميمة حبلي) في ذمة الله الحاجة عليا خالد قدورة (أم هاشم - أرملة محمد قدورة) في ذمة الله الحاجة زهية علي الحريري (زوجة الحاج عبد الغني الددا) في ذمة الله 10 خطوات لتعزيز ممارسة القراءة ما الذي يدفع الإنسان للتحرك؟ التفسير السلوكي للدافعية الماجستير بامتياز للمحامي زين أسامة أبو ظهر فرصة إستثمارية | عدة فرن كاملة للبيع والمحل للاستثمار نحو بيئة جامعية مُحفِّزة للابتكار: قراءة تربوية نقدية في تجارب دولية مقارنة صيدا تفوز بلقب عاصمة الثقافة والحوار لعام 2027 موقع صيدا سيتي يفتح المجال أمام الأقلام لكتابة حكايات المدينة لإعلانك في قسم | خاص صيدا سيتي | (أنظر التفاصيل)

فقدان الأدوية يفتح الأبواب أمام السوق السوداء... والتسعيرة بـ"الفريش دولار"

صيداويات - الثلاثاء 01 حزيران 2021

واقع المحطات ليس في افضل حال من الصيدليات، اختفى الدواء بين ليلة وضحاها، ولا سيما أدوية السكري والقلب والضغط والامراض المزمنة الاخرى، وبات الحصول عليها اشبه بالمستحيل، ما فتح ابواب السوق السوداء امام المضطرين لتأمينها وفق سعر صرف الدولار.

ويقول الحاج ابو حسين وهبي: "لقد سئمت رحلات البحث اليومية واتعبني المرض، جلت على اكثر من 4 صيدليات في المدينة ولم أجد ضالتي من دواء السكري، ابلغوني انهم ينتظرون قراراً من المصرف المركزي لاعادة ضخّ الادوية من جديد، ما ذنبي اتأخّر على موعد أخذ دوائي، هل أتبع حمية ريثما يتمّ تأمينه في الايام المقبلة"؟

ويؤكد الناشط في حراك صيدا علي الابريق لـ"نداء الوطن" أنّ "ازمتي البنزين والدواء لا تقتصران على صيدا بل على كل المناطق، والحقّ على الدولة التي تمسك بيدها القرار، وتحول الخلافات والسمسرات والسرقات دون اتّخاذه لأنّ فيه مصلحة المواطن، والسبب طبقة معينة تريد المزيد من الربح على حساب عذابات الناس الفقيرة والمعتّرة"، قائلاً: "إنّ الحراك الشعبي يعي كل هذه الحقائق، لا احد يرضيه هذا الواقع المرير الذي نعيشه والجميع يتساءل لماذا لا يتحرّك الناس رفضاً له، والجواب بسيط أنّ غالبية المعترضين يسعون وراء تأمين قوتهم من الطعام والشراب، ولكن اذا استمر الحال هكذا فإنّ الانفجار الاجتماعي قريب".

وحفلت مواقع التواصل الاجتماعي بالتعليقات على هاتين الازمتين، البعض قال: "كل يوم ازمة جديدة حتى ننسى السابقة"، والبعض الآخر اعرب عن خشيته من الاسوأ، وبينهما من تساءل "الازمة القادمة على ماذا"؟؟

المصدر | محمد دهشة - نداء الوطن | https://www.nidaalwatan.com/article/47888


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1009172851
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة