صيدا سيتي

أحمد حمادة حرامي في ذمة الله الطفل محمد إبراهيم عوض في ذمة الله خالد أحمد الدوخي (أبو وليد) في ذمة الله كنيسة مار نقولا الأثرية في صيدا القديمة (1724 - 2025) ثلاثة قرون من بيروت إلى صيدا: أول سيارة تخترق الطرقات في 16 حزيران 1908 رحيل المُربية الفاضلة سهيلة قواس… الأم التي أطلقت موسيقى هبة إلى العالم تعرف على إصدار نظام التشغيل ويندوز 10 المثبت على جهازك فساتين أعراس وسهرة فاخرة في Glamour Tag مقابل سوبر ماركت التوفير أفضل طرق استخدام القرفة المطحونة يوميًا ضمن نظام غذائي صحي المربية الفاضلة الأستاذة سهيلة محمد شاكر القواس (أرملة رفيق القواس) في ذمة الله الدكتور سليم رمضان يتصدّر دفعته في اختصاص طب الجنين بجامعة الشارقة شقق عمار جديد للبيع والإيجار في جادة بري والرميلة وعين الدلب بيان هام من حملة الماعون الخيرية حول انتحال شخصية تنتسب زُورًا إلى الحملة The Golden Generation Summer Academy 2025 is HERE جيل المستقبل يحتاج معلمًا مختلفًا مهارة التشجيع الإيجابي للأطفال دليل هاتف مخاتير صيدا - أيار 2025

وثيقة السفر المؤقتة تبدد آمال المهندس عامر درويش من تسجيله مجموعة من الابتكارات

صيداويات - السبت 15 تموز 2023 - [ عدد المشاهدة: 1714 ]
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload
وثيقة السفر المؤقتة تبدد آمال المهندس عامر درويش من تسجيله مجموعة من الابتكارات

أكد المهندس عامر درويش وهو لاجئ فلسطيني مقيم في لبنان أن عدم حصول اللاجئ الفلسطيني على هوية وطنية وامتلاكه وثيقة سفر مؤقتة يضع أمامه الكثير من العراقيل.

كلام درويش جاء نتيجة لتبدد آماله بتسجيل مجموعة من الابتكارات التي توصل إليها على نطاق دولي؛ لعدة إشكالات أبرزها كونه لاجئ، في حين حرم من المشاركة بمسابقات ومؤتمرات علمية لعدم تمكنه من السفر لحمله وثيقة سفر مؤقتة.

ودرويش هو واحد من ملايين اللاجئين الفلسطينيين الموزعين في أرجاء العالم ولا يزالون يعانون الحرمان من حقهم في السفر الطبيعي؛ لحيازتهم وثائق سفر مؤقتة باسم البلدان التي لجؤوا إليها، وهي وثائق لا ترقى لجوازات السفر الرسمية التي تفتح أمامهم آفاق السفر والتحرك بسهولة أكبر.

وأوضح أن محاولته تسجيل براءة اختراع على مستوى دولي في المنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو) اصطدمت بشرط ضرورة أن يكون عند المتقدم وطن وبصفتي لاجئ صنفت كشخص بلا وطن، والشرط الثاني أن يكون الوطن ضمن منظمة الويبو.

وبيّن أن محاولته أيضًا لتسجيل براءات اختراع في بعض الدول العربية والإسلامية اصطدمت بشرط الحصول على إقامة في تلك البلدان، ولكن بسبب وثيقة السفر المؤقتة لم يكن بالإمكان الحصول على هذه الإقامة.

وأشار إلى أن امتلاكه وثيقة سفر مؤقتة حرمه عدة مرات من المشاركة في تجمعات مهندسين ومؤتمرات علمية، لتعذر حصوله على فيزا سفر على الوثيقة.

وشدد على ضرورة إيجاد حلول لهذه الإشكالات، متسائلاً كيف يمكن للصهاينة المحتلين لأرضنا أن يتفاخروا ببراءات الاختراع ويتمكنوا من تسجليها، في حين نحن أصحاب الأرض اللاجئين نصنف أننا بلا وطن؟ يضيف يجب إيجاد حل لهذا الأمر من ناحية قانونية.

وتتعدد وثائق السفر التي يملكها اللاجئون الفلسطينيون بحسب البلدان العربية التي هجروا إليها، ولكنها جميعها باتت عائقًا يحرمهم من حرية السفر والحركة.

وتبقى أزمة وثيقة السفر واحدة من الإشكالات التي لا تزال ترافق اللاجئين الفلسطينيين بعد عقود من النكبة وتعيق سفرهم وحقهم في التنقل كباقي البشر في العالم، فإلى متى تستمر هذه المعاناة؟

المصدر | متابعة - لاجىء نت


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 999462172
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة