صيدا سيتي

العقاب وحده لا يُربي، بل يكسِر! حمزة محمد بلباسي في ذمة الله الحاجة فريحة محمد الحريري (أرملة أحمد اليمن - أبو يونس) في ذمة الله الحاجة زبيدة عبد الغني الجردلي في ذمة الله المخ البشري بين الذكاء وسوء الاستعمال سهام محمد جواد نعمة (أرملة سميح الخطيب) في ذمة الله الحاجة فاطمة محمد الخطيب (أرملة محمد مصطفى - أبو الوليد) في ذمة الله الحاجة آمنة سعيد رضوان أبو الهيجاء (زوجها الأستاذ المربي الحاج عبد الكريم أبو الهيجاء) المهندس الشاب مالك عمر فاروق السمرة الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا في قطاع التعليم: إعادة تعريف شاملة للتعليم دورة تدريبية مجانية في مجال صيانة المكيفات في جمعية المواساة ‎عامر نحولي ضمن قائمة فوربس الشرق الأوسط 30 تحت 30 لعام 2025 إدارة السمعة مسؤولية وطنية... من يدير سمعة الدولة؟ بمناسبة رأس السنة مطعم ريماس عملك مفاجأة كادو غملوش يكتب التاريخ بموسوعة جينيس: شراكة استثنائية لصناعة الفرح في 12 ساعة! مطلوب Graphic Designer & Social Media Specialist حملة تبرعات لفوج الدفاع المدني في جمعية الكشاف العربي مؤسسة رجب وسهام الجبيلي تطلق منحة دراسية سنوية في الجامعة اللبنانية الأميركية (LAU) موقع صيدا سيتي يفتح المجال أمام الأقلام لكتابة حكايات المدينة لإعلانك في قسم | خاص صيدا سيتي | (أنظر التفاصيل)

شحّ الطوابع يؤخر طلبات الترشيح للامتحانات

صيداويات - السبت 27 أيار 2023

أكثر من 100 ألف تلميذ سيتقدّمون للشهادات الرّسمية هذه السّنة يعانون من مشكلة شح الطوابع المالية بكل فئاتها، ولا سيّما فئة الـ 1000 ليرة، إضافة إلى جيش ممّن يريدون إنجاز معاملاتهم. فيما لا تتوافر الطوابع سوى في السّوق السّوداء، حيث طابع الـ 1000 ليرة يُباع بـ100 ألف، والطوابع ذات الفئة الأعلى (5 أو 10 آلاف)، يتجاوز ثمنها الـ500 ألف للطابع. ويقع ضغط الطّلب الأكبر في هذه الفترة من السنة على طوابع الـ1000 ليرة مع اقتراب موعد الامتحانات الرّسمية، وفتح تعاونية موظفي الدولة باب طلبات المنح المدرسية، ما يضاعف الضغط على الدوائر التربوية في المناطق لإنجاز المعاملات.

يؤدي ذلك إلى تأخّر المدارس في الاستحصال على بطاقات ترشيح لتلامذتها بسبب «انقطاع الطوابع»، ما يؤثر على سير هذه العملية من كلّ الجهات، كإنجاز المعاملات الخاصة بـ«إخراجات القيد» الأساسية في الطلبات، واستكمال طلبات الترشيح.

في الدوائر الرّسمية، «العرض قليل، والطلب كثير»، بحسب أستاذ يعمل على تخليص معاملات التلامذة الخاصة بالامتحانات الرّسمية. ويصف المعاناة لتحصيل الطوابع المطلوبة بـ«البهدلة»، إذ عليه «تأمين كلّ فئات الطوابع لطلبات الامتحانات، إضافة إلى الإحراج مع الأهالي عند استيفاء سعر الطابع بحسب السّوق السّوداء».

البديل موجود

بعد الاستفسار عن عدد التلامذة المرشّحين للشهادة الرّسمية هذه السّنة، يخلص مدير الخزينة في وزارة المالية إسكندر حلّاق إلى أن «لا قدرة للوزارة على تلبية هذه الكميات الكبيرة المطلوب طباعتها من طوابع الـ 1000». والحلّ، بحسب إسكندر، «بسيط». إذ إن «وزارة التربية تمتلك آلات وسم المعاملات التي تحلّ محلّ الطوابع»، إضافة إلى «التعميم الرقم 3/2023 الصادر عن رئاسة الحكومة، والذي يسمح لكل الإدارات والمؤسسات العامة باستبدال لصق الطوابع بدفع القيمة المتوجبة على المعاملات في شركات تحويل الأموال أو المصارف». ووفقاً للتعميم، يمكن دفع رسوم المعاملات بواسطة «النموذج ص 14»، على أن يرفق الإيصال، الذي يتحوّل إلى طابع مالي، مع المعاملة. ويعيد إسكندر عدم تنفيذ التعميم إلى «إضراب الموظفين، وبالتالي عدم تبلّغهم النص».

أحد متابعي المعاملات في دوائر وزارة التربية والمناطق التربوية، يصف الإصرار على استخدام الطوابع بـ«الروتين المتعب»، ويؤكد أن «التعميم كأنّه غير موجود. آلات الوسم معطلة، ولا رابط بين الوزارات، والطوابع تطبع بكميات قليلة، وتباع عبر المعتمدين بمبالغ خياليّة».

المصدر | فؤاد بزي - الأخبار

الرابط | https://tinyurl.com/y928mh5j


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1010958347
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة