صيدا سيتي

ﺗﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﻔﺎﺗﺤﺔ ﻟﻠﻘﺮﻃﺒﻲ - ﺩﺭﺍﺳﺔ ﻟﻐﻮﻳﺔ أﺩﻭﺍﺕ ﺍﻻﺳﺘﻔﻬﺎﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ - ﺇﻋﺮﺍﺑﻬﺎ ﻭأﻏﺮﺍﺿﻬﺎ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﺘﺒﻴﺎﻥ ﻓﻲ إﻋﺮﺍﺏ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺣﻮﺍﺭ إﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻣﻊ ﺍﻵﺧﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺑﺸﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﻷﻫﻞ ﺍﻟﺘﻘﻮﻯ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻣﻨﻬﺞ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﻘﻴﻦ ﻧﻘﺺ ﺍﻟﻤﺒﻨﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻔﻆ ﺍﻟﻘﺮﺁﻧﻲ ﻓﻲ ﺿﻮﺀ ﺍﻟﺤﺬﻑ ﻭﺍﻹﺩﻏﺎﻡ - ﺩﺭﺍﺳﺔ ﺩﻻﻟﻴﺔ العبوديات المعاصرة وموقف القرآن الكريم منها وصف القول التفسيري بالغرابة عند الحافظ ابن كثير من خلال تفسيره - دراسة تحليلية الأطعمة والأشربة في القرآن والسنة وأثرها على الصحة الجسدية - دراسة موضوعية دفع مطاعن وتفنيد شبهات جمع القرآن الكريم مؤسسات تعليم القرآن الكريم في اليمن الأفعال الكلامية في القرآن الكريم - دراسة تطبيقية في سورة الإنسان أسماء يوم القيامة في سورة غافر ودلالتها عند المفسرين حجاجية الأسلوب البديعي - دراسة تطبيقية في سورة الواقعة موارد تمويل التنمية المستدامة وأبعادها وخصائصها في ضوء القرآن والسنة منهجية الشوكاني في نبذ التعصب والتقليد في فتح القدير صيغ الترجيح وقواعده عند القاسمي في تفسيره - محاسن التأويل مقاصد الرسالات السماوية في ضوء القرآن الكريم - دراسة عقدية خطاب لقمان - قراءة في التشكيل الأسلوبي للنص القرآني إيواء الله لأنبيائه ورسله والمؤمنين في الدنيا - دراسة موضوعية في القرآن الكريم

الدوام الصيفي المصرفي: هروب من الإستحقاقات بـ"التعطيل"

X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

إفتتح فرنسبنك الدوام الصيفي بإبلاغ موظفيه وزبائنه بالإقفال ثلاثة أيام في الأسبوع. هذه الخطوة المنفردة وغير المسبوقة في تاريخ العمل المصرفي اللبناني، حتى في عز أيام الحرب، أثارت موجة من القلق والامتعاض في آن معاً، خصوصاً وأنها تعمّق الشلل، وتعيق عمل القطاع الانتاجي المربك أصلاً والمعطل نتيجة شلل الدولة ودخول إضراب القطاع العام أسبوعه الخامس.
خطوة فرنسبنك قد تبدو في الشكل بسيطة أمام فظاعة الارتكابات المصرفية، إلا أنها تشي في المضمون بأنّ "المصرف لا يسعى إلى تخفيض التكاليف التشغيلية فقط، إنما تخفيف الضغط على سحوبات الليرة والكلفة الكبيرة التي يتحملها نتيجة تطبيق التعميم 161"، بحسب مصدر مصرفي، "فتخطي الكوتا المسموح بها شهرياً يجبر المصرف على التضحية بموجوداته في مصرف لبنان وتحمل تكلفة مالية بين 10 و30 في المئة على كل ليرة يأتون بها من "المركزي"، وهو ما لا يرغب به فرنسبنك أو غيره من المصارف على ما يبدو".

التعطيل لأيام في الاسبوع لن يبقى محصوراً بفرنسبنك، فبحسب رئيس نقابة موظفي المصارف أسد خوري ان "بعض إدارات المصارف أخذت إجراءات بتعديل أوقات العمل من خلال الانتقال إلى ما يعرف بالدوام الصيفي، من دون الايضاح إن كانت موقتة أو دائمة". ذلك مع العلم أن ما يجري اليوم يخالف كل ما كان متبعاً في السابق، حيث كان الدوام الصيفي يبدأ في 15 تموز وينتهي في 15 أيلول، وكان يقضي بتقصير الدوام في الادارات من الساعة الخامسة بعد الظهر إلى الثالثة، وإقفال الصناديق في الفروع عند الساعة الثانية عشرة والنصف ظهراً، بدلاً من الساعة الثانية بعد الظهر. وفي الوقت الذي لم يصدر فيه قرار موحد بالتعطيل لأيام من "جميعة المصارف"، لم يصدر في المقابل أي تعليق أو رد فعل على خطوة فرنسبنك، حيث من المرجح أن تترك "الجمعية" الحرية للمصارف بالتصرف على هواها كما درجت العادة منذ بداية الأزمة.
المصدر | خالد أبو شقرا - نداء الوطن
الرابط | https://tinyurl.com/3dzxmjab


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 982243389
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2024 جميع الحقوق محفوظة