صيدا سيتي

ﺗﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﻔﺎﺗﺤﺔ ﻟﻠﻘﺮﻃﺒﻲ - ﺩﺭﺍﺳﺔ ﻟﻐﻮﻳﺔ أﺩﻭﺍﺕ ﺍﻻﺳﺘﻔﻬﺎﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ - ﺇﻋﺮﺍﺑﻬﺎ ﻭأﻏﺮﺍﺿﻬﺎ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﺘﺒﻴﺎﻥ ﻓﻲ إﻋﺮﺍﺏ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺣﻮﺍﺭ إﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻣﻊ ﺍﻵﺧﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺑﺸﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﻷﻫﻞ ﺍﻟﺘﻘﻮﻯ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻣﻨﻬﺞ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﻘﻴﻦ ﻧﻘﺺ ﺍﻟﻤﺒﻨﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻔﻆ ﺍﻟﻘﺮﺁﻧﻲ ﻓﻲ ﺿﻮﺀ ﺍﻟﺤﺬﻑ ﻭﺍﻹﺩﻏﺎﻡ - ﺩﺭﺍﺳﺔ ﺩﻻﻟﻴﺔ العبوديات المعاصرة وموقف القرآن الكريم منها وصف القول التفسيري بالغرابة عند الحافظ ابن كثير من خلال تفسيره - دراسة تحليلية الأطعمة والأشربة في القرآن والسنة وأثرها على الصحة الجسدية - دراسة موضوعية دفع مطاعن وتفنيد شبهات جمع القرآن الكريم مؤسسات تعليم القرآن الكريم في اليمن الأفعال الكلامية في القرآن الكريم - دراسة تطبيقية في سورة الإنسان أسماء يوم القيامة في سورة غافر ودلالتها عند المفسرين حجاجية الأسلوب البديعي - دراسة تطبيقية في سورة الواقعة موارد تمويل التنمية المستدامة وأبعادها وخصائصها في ضوء القرآن والسنة منهجية الشوكاني في نبذ التعصب والتقليد في فتح القدير صيغ الترجيح وقواعده عند القاسمي في تفسيره - محاسن التأويل مقاصد الرسالات السماوية في ضوء القرآن الكريم - دراسة عقدية خطاب لقمان - قراءة في التشكيل الأسلوبي للنص القرآني إيواء الله لأنبيائه ورسله والمؤمنين في الدنيا - دراسة موضوعية في القرآن الكريم

أسامة سعد: الحكومة لا تمتلك برنامجا وطنيا على الصعيد الاقتصادي والاجتماعي

صيداويات (أخبار صيدا والجوار) - الخميس 23 أيلول 2021
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

اعتبر الأمين العام للتنظيم الشعبي الناصري النائب أسامة سعد ان الحكومة وبيانها الوزاري ليست لديهما رؤية وطنية للنهوض بلبنان واستخلاص الدروس والعبر من الماضي، ورأى انهم يتجاهلون كليا مطلب التغيير والمحاسبة، وكأننا أمام حكومة اعادت إنتاج السلطة، ولكن بوجوه مختلفة، مشيرا الى ان تركيبة تشكيل الحكومة في لبنان خضعت لإرادات دولية ولتسويات داخلية بين افرقاء السلطة الحاكمة، وهذا يعني اننا عدنا الى المحاصصة من جديد، معتبرا ان "البيان الوزاري عبارة عن مجموعة وعود ورهانات على مساعدات ننتظرها من الخارج".

وفي حديث صحافي، شدّد سعد على أن "الحكومة لا تمتلك برنامجا وطنيا على الصعيد الاقتصادي والاجتماعي لتطوير لبنان ونظامه السياسي، نحن دولة عصرية وديمقراطية، ولبنان لا يحتمل حيادا قاتلا، ولا إلحاقا أو تبعية مدمرة، لدوره الإيجابي في المجال العربي"، معتبرًا أن " هوية لبنان ضائعة، ويجب ان يستعيدها، بالاستناد الى التاريخ والجغرافيا وللانتماء العربي ولمصالح شعبه".

وتابع :"للأسف هذه الاعتبارات غائبة عن رؤية الحكومة وتفكيرها، واليوم وفي ظل أزمة خطيرة ووجودية تهدد لبنان بكيانه وبأمنه واستقراره، جاءت حكومة على رأسها رئيس حكومة قدرته تكمن في التسويات فقط، واللعب على الحبال، ويبدو ان ​سياسة​ الحكومة ستكون تلفيقية تخضع البلد في المرحلة المقبلة للتبعية، ولهذه الاعتبارات وغيرها لم نعطها الثقة، لاسيما تلك المرتبطة بالسياسات الداخلية وبحقوق الناس".

وردا على سؤال حول استعادة لبنان الثقة العربية، اشار الى انه تقدم باقتراح حول السياسة الخارجية للبنان، مؤكدا ان أي سياسة خارجية هي انعكاس للواقع الداخلي، لذلك هناك شيء يجب ان يقوم به لبنان، وهذا امر طبيعي وتعبير عن حقيقة هويته، وهذا لا يعني الانخراط في سياسات لها علاقة بالتطبيع مع العدو الاسرائيلي، نحن ضد التطبيع، وأعتقد ان هذا هو موقف جميع الشعوب العربية، منوها بموقف الكويت التي ترفض كل أشكال التطبيع مع اسرائيل، معتبرا ان لبنان قادر على ان يكون كالكويت في سياسته الخارجية، داعيا الدول العربية الى الاقتداء بالكويت.
المصدر| النشرة| https://www.elnashra.com/news/show/1528850


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 982142210
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2024 جميع الحقوق محفوظة