صيدا سيتي

الشاب براء عبد الرحمن البخور في ذمة الله للبيع محل طابقين مع موقف سيارة في منطقة الهلالية - كوع الخروبي الحاجة رجاء محمود البابا (أم كرم - زوجة أديب قبرصلي) في ذمة الله وفيقة سليم السالم (أم ياسر - زوجة اللواء محفوظ رحمي) في ذمة الله الحاجة لمعات حسين الحريري (أرملة الحاج محمد سنجر) في ذمة الله ترفيع وليد عويدات: نموذج يحتذى به في الشرف والانضباط العسكري شقة ديلوكس للبيع في الشرحبيل مع حديقة مميزه وتراس داخلي وخارجي عرض هاني أدم السحري والكوميدي.. تحديات وهدايا وجوائز بانتظاركم في صيدا! طريق سيروب: حفر عميقة وغياب بنى تحتية يهددان السلامة العامة الإشارة الحمراء في صيدا ساحة استغلال من ظلال الفقر إلى قمم الإنسانية: قصة أندرو كارنيغي الملهمة مطلوب موظفة حسنة الخلق والمظهر لمصبغة في الهلالية - الطريق العام أفضل طرق استخدام الفليفلة الصفراء ضمن نظام غذائي صحي الإعلام في صيدا: من صوت رقابي إلى وظيفة علاقات عامة من يحكم المدينة: المال أم المشروع؟ تعرف على إصدار نظام التشغيل ويندوز 10 المثبت على جهازك فساتين أعراس وسهرة فاخرة في Glamour Tag مقابل سوبر ماركت التوفير شقق عمار جديد للبيع والإيجار في جادة بري والرميلة وعين الدلب

في صيدا: حلت العتمة والحر في بيوتهم.. فأشعلوا غضبهم في الشارع!

صيداويات - السبت 24 تموز 2021
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

لأن الهم الحياتي بات ملازما ليومياتهم، والكهرباء دولة ومولدات تتقلص من تقنين الى انقطاع شبه دائم ، مع ما يراكمه انقطاعها من معاناة للمواطن فيقطع عنه الماء  والهواء والاستشفاء وحتى الغذاء، ومن احتضار لقطاعات تعتمد بشكل اساسي على هذه الطاقة الحيوية، تحولت التحركات الشعبية الاحتجاجية على انقطاع الكهرباء ونفاد مازوت المولدات المغذية لأحياء المدينة إلى مشهد يومي بل وعلى مدار النهار والليل في شوارع صيدا.

واثر اعلان اصحاب المولدات ان الكميات المتبقية من المازوت في خزاناتهم لم تعد تكفي الا لليلة واحدة او اثنتين بأحسن الأحوال، وعشية انطفائها كليا، خرج عشرات الشبان الغاضبين من ابناء صيدا القديمة الى شارع رياض الصلح واغلقوا  الطريق الرئيسي في محلة البوابة الفوقا بالاطارات المشتعلة وحاويات النفايات وما تبقى من اثاث خشبي، معبرين عن سخطهم الشديد على الأوضاع التي وصلت اليها البلد ومطالبين المسؤولين بتأمين الكهرباء والمازوت للمدينة لأنه حق للناس على دولتهم الغائبة والقاصرة عن تأمين ابسط مقومات الحياة لمواطنيها، فلم يعودوا قادرين على الحصول على الدواء والغذاء بالحد الأدنى، ويذلون في طوابير البنزين وباتوا مهددين برغيفهم وصحة أطفالهم ولا من يسأل او يعي، على حد تعبير احد المحتجين!.

المصدر | رأفت نعيم - مستقبل ويب | https://mustaqbalweb.com/article/182956

تم النشر بواسطة ‏صيدا سيتي Saida City‏ في السبت، ٢٤ يوليو ٢٠٢١

 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1000226920
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة