صيدا سيتي

محمود أحمد حجازي في ذمة الله إيهاب إبراهيم علماوي في ذمة الله الحاج محمود أحمد عبد العزيز في ذمة الله محمود مصطفى عوكل في ذمة الله الأداء البلدي ضعيف وغير منسجم قائمة متابعة لتغطية لقاءات الشخصيات والوفود يلزمنا عاملات لتعبئة التمور، وشباب لتحميل وتنزيل البضاعة، في تمور ريان كيف تسأل ChatGPT باستخدام Search with Maps؟ بدأ التسجيل للعام الدراسي 2025 – 2026 في مركز الرحمة المهني بلال أحمد المصري (الشياح) في ذمة الله ماذا يعني مصطلح SMM؟ محل للإيجار في صيدا ما الذي يعنيه دمج ChatGPT مع Google Drive؟ تشات جي بي تي: إعادة الصياغة والتحرير دليل عملي لتقييم القرارات السياسية (Checklist) تشات جي بي تي: إنتاج نصوص متنوعة تشات جي بي تي: فهم اللغة الطبيعية وفي ذلك فليتنافس المتنافسون... صيدا عنوان العطاء مخيف حقًا: تصورات استشرافية لعالم سنة 2200، بأسلوب خيال علمي يوتيوب كمنصة للتعليم البديل: تقييم نقدي لفاعليته في تقديم التعلم غير النظامي مقارنة بالفصول الدراسية التقليدية

تيار الفجر: أحمد جبريل رمزا جهاديا فلسطينيا متألقا

صيداويات - الجمعة 09 تموز 2021

إن غياب القائد الفلسطيني أحمد جبريل عن ساحة جهاده سيترك أثرا بالغا في ساحة المواجهة العربية الإسلامية - الصهيونية  بعد أن ساهم الراحل الكبير بالكثير من المحطات التاريخية في هذه المنطقة من العالم العربي والإسلامي و لامس قضايا أمته بشفافية من موقعه الفلسطيني الممتاز ، وهو موقع يجعله طليعيا على الدوام.

فالأمة لن تنسى الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة ، ذلك المجاهد الميداني بكل صفاته القيادية الجادة ، وستبقى معه على عهد الوفاء لمواقفه الحاسمة والحازمة من مشاريع الهيمنة الإستكبارية والإستعمارية التي جسدتها الولايات المتحدة الأميريكية وحلفائها الغربيين  في دعم الكيان الصهيوني الغاصب وفي معاداة أمتنا وقضاياها الكبرى والصغرى . وقد قدم الراحل الكبير جملة من التضحيات الجليلة التي كان في مقدمها شهادة إبنه البكر جهاد الذي اغتالته المخابرات الصهيونية ردا على دوره المميز في رفد الداخل الفلسطيني بأسباب القوة.

لقد بات أحمد جبريل إسما قياديا فلسطينا لامعا ، ورمزا جهاديا متألقا بعد أن أمضى عشرات السنين من حياته ساعيا وراء مجابهة العدو الصهيوني وأسياده بكل الوسائل والأدوات . وبعد أن وقف وقفات كبيرة الى جانب شعبه المحاصر داخل فلسطين وفي لبنان والأردن ومناطق شتى . وهو اليوم يرحل مع الكبار من شهداء فلسطين العظام الذين سقطوا وسموا الى رحاب ربهم وأكدوا ان فلسطين سخية بكل ما هو ثمين وغالى ومقدس.

تغمد الله  القائد أحمد جبريل بواسع رحمته وأدخله فسيح جنانه وحشره مع الشهداء والأنبياء والصديقين وحسن أولئك رفيقا.

المصدر | تيار الفجر


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1003803383
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة