صيدا سيتي

علي أسعد محجوب في ذمة الله محمود عبد الرحمن حجازي في ذمة الله الحاجة سميرة محمد البيطار (أم صلاح الدين) في ذمة الله وفاء محمود ديشاري (زوجة الحاج فؤاد السن) في ذمة الله الاحتيال عبر الرسائل والتصيد الإلكتروني (Phishing) مطلوب معلمين شاورما وسندويشات وسناك نبذة تاريخية عن مدينة صيدا افتتاح عيادة Veterinary Dogspital & Catlinic البيطرية لتقديم الرعاية ومستلزمات الحيوانات الأليفة في صيدا مشتهي ورق عريش، كوسا، فوارغ، ومحاشي طيبة؟ الفراغ السياسي: حين تغيب السلطة وتُولد الفوضى إطلاق شبكة تنسيقية للمدارس العربية في بريطانيا والدعوة للتفاعل معها ولَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا دور القيادة في التحول التنظيمي المبادرة (9) "التحول الرقمي والحَوْكمة الإلكترونية" رواية "بقعة عمياء": حين تتكلم الظلال بصوت الحقيقة حكاية البئر المسروق (قصة قصيرة) ما دور السيدة بهية الحريري في "المجلس البلدي للأطفال في صيدا"؟ المبادرة (8) "إدارة المياه والطاقة" شركة في صيدا تبحث عن مدير فرع يتمتع بكفاءة عالية وخبرة مميزة

تيار الفجر: أحمد جبريل رمزا جهاديا فلسطينيا متألقا

صيداويات - الجمعة 09 تموز 2021
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

إن غياب القائد الفلسطيني أحمد جبريل عن ساحة جهاده سيترك أثرا بالغا في ساحة المواجهة العربية الإسلامية - الصهيونية  بعد أن ساهم الراحل الكبير بالكثير من المحطات التاريخية في هذه المنطقة من العالم العربي والإسلامي و لامس قضايا أمته بشفافية من موقعه الفلسطيني الممتاز ، وهو موقع يجعله طليعيا على الدوام.

فالأمة لن تنسى الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة ، ذلك المجاهد الميداني بكل صفاته القيادية الجادة ، وستبقى معه على عهد الوفاء لمواقفه الحاسمة والحازمة من مشاريع الهيمنة الإستكبارية والإستعمارية التي جسدتها الولايات المتحدة الأميريكية وحلفائها الغربيين  في دعم الكيان الصهيوني الغاصب وفي معاداة أمتنا وقضاياها الكبرى والصغرى . وقد قدم الراحل الكبير جملة من التضحيات الجليلة التي كان في مقدمها شهادة إبنه البكر جهاد الذي اغتالته المخابرات الصهيونية ردا على دوره المميز في رفد الداخل الفلسطيني بأسباب القوة.

لقد بات أحمد جبريل إسما قياديا فلسطينا لامعا ، ورمزا جهاديا متألقا بعد أن أمضى عشرات السنين من حياته ساعيا وراء مجابهة العدو الصهيوني وأسياده بكل الوسائل والأدوات . وبعد أن وقف وقفات كبيرة الى جانب شعبه المحاصر داخل فلسطين وفي لبنان والأردن ومناطق شتى . وهو اليوم يرحل مع الكبار من شهداء فلسطين العظام الذين سقطوا وسموا الى رحاب ربهم وأكدوا ان فلسطين سخية بكل ما هو ثمين وغالى ومقدس.

تغمد الله  القائد أحمد جبريل بواسع رحمته وأدخله فسيح جنانه وحشره مع الشهداء والأنبياء والصديقين وحسن أولئك رفيقا.

المصدر | تيار الفجر


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 996490568
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة