صيدا سيتي

الحاج حسن أحمد البني في ذمة الله مبادىء التلقين (10) - ما المقصود بـ الاستدلال (Reasoning) في سياق الذكاء الاصطناعي؟ التوجيه الأكاديمي في لبنان ودور المدارس في خيارات الطلاب المستقبلية مبادىء التلقين (9) - ما هو "الرمز/الـ Token" في ChatGPT؟ سعيد فؤاد ميقاتي في ذمة الله خليل علي داغر (ساجد) في ذمة الله مبادىء التلقين (8) - ماذا تعني "عملية تدريب نموذج الذكاء الاصطناعي"؟ الحاجة زينب أحمد الترك (أرملة صلاح الدين جرادي) في ذمة الله خليل المتبولي: صيدا تستحق النظام… والفوضى ليست خيارًا ماذا يفعل الفتى الصغير كريم الرواس في محلة القياعة؟ تهجم وتطاول على شرطة ورئاسة البلدية في صيدا مبادىء التلقين (7) - ما المقصود بالنموذج (model) في الذكاء الاصطناعي؟ خليل المتبولي: عودة وسام سعد… حين يستعيد أبو طلال عرشه في النقد الكاريكاتوري الساخر مبادىء التلقين (6) - ما المجالات التي يُبدع فيها ChatGPT؟ مبادىء التلقين (5) - لماذا تُعدّ جودة التلقين (Prompt) أمرًا أساسيًا؟ مبادىء التلقين (4) - ما المقصود بكلمة “Prompt”؟ مؤسسة رجب وسهام الجبيلي تطلق منحة دراسية سنوية في الجامعة اللبنانية الأميركية (LAU) مبادىء التلقين (3) - ماذا يحدث عندما تتحدث مع ChatGPT؟ صيدا… مدينة تجمع الأزمنة وتوسّع أفق المتوسط جوعان وما بدك تدفع كتير؟ مطعم ريماس بلش بالديليفري

الشهاب في ذكرى المناضل الشهيد معروف سعد (رحمه الله)!

صيداويات - السبت 02 آذار 2024 - [ عدد المشاهدة: 1739 ]
الشهاب في ذكرى المناضل الشهيد معروف سعد (رحمه الله)!

إعلموا أيها الصيداويون (مقيمين ومغتربين) أن (معروف سعد) كان شعاره الوطنيّة! ووسيلته الوطنيّة! وغرضه الوطنيّة! وكلماته الوطنيّة! وحياته الوطنيّة! حتى لبسها ولبسته! فصار بينهما التلازم الذهني! والعُرفي! فإذا ذكرتم (معروف سعد) بخير فإنها تطري الوطنية! و إذا قلتم الوطنيّة فإنّ أول ما يتمثل في ذهنكم وخيالكم شخص (معروف سعد)!... كأنما هو والوطنيّة شيء واحد!

لقد كان أشبه ببحر... بل محيط متناهي الأطراف. مملوء بالمواقف الشعبية الشجاعة! والوطنيّة الجريئة! والتضحيات الغالية! لأجل مدينتكم (صيدا)! دون الإرتداد لأية مناقشة!... هذا هو (معروف سعد) وصفته لكم بقدر ما يسمح المقام... وإذا أردتم أن أشاركم في شعوري فيه وحكمي عليه فاسمحو لي أن أبوح بما في قرارة نفسي لأقول فيه كلمة من يأبى التزيّد أني لا أعرف في صيدا صيداوياً جمع مثله هذه الصفات وأحب صيدا هذه المحبة الشديدة!

وأخيراً؛ صدقوني أيّها الصيداويون أني لا زلت أشم روائح الفل بحسن ذكراه سكناً رذاذ! وأقف عند سيرته ومسيرته فإذا هي مجموعة منها ومنها فذاذ!  وأرى محبته بين الصيداويين جامعة وفيها لذاذ!.. مضى في سبيل (لقمة العيش) ليخلص الناس من أذى كل آذ؟! وقضى شهيداً خالداً –تالله – وبالجنة فاز!

حاز صفات الخالدين في تاريخه! وترك – لنا – في صيدا حبل إعتزاز! ومن مآله – فينا – ركاز! فانظروا أيها الصيداويون كيف بذكره صيدا – له - تهتز أي اهتزاز؟!... فرداً وما ثانيه بالمستجاز! (معروف... سعد)! يا شهيداً في صيدا! وكبيراً في التضحية! وعظيم الإمتياز!.

منح شهاب - صيدا 


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1009813194
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة