صيدا سيتي

الحاج يونس أحمد شريتح (أبو أحمد) في ذمة الله الحاجة زينب أحمد الترك (أرملة صلاح الدين جرادي) في ذمة الله خليل المتبولي: صيدا تستحق النظام… والفوضى ليست خيارًا ماذا يفعل الفتى الصغير كريم الرواس في محلة القياعة؟ تهجم وتطاول على شرطة ورئاسة البلدية في صيدا الشاب سعد الدين أحمد العقاد في ذمة الله مبادىء التلقين (7) - ما المقصود بالنموذج (model) في الذكاء الاصطناعي؟ الحاج وليد عبد السلام الأسود في ذمة الله خليل المتبولي: عودة وسام سعد… حين يستعيد أبو طلال عرشه في النقد الكاريكاتوري الساخر مبادىء التلقين (6) - ما المجالات التي يُبدع فيها ChatGPT؟ مبادىء التلقين (5) - لماذا تُعدّ جودة التلقين (Prompt) أمرًا أساسيًا؟ مبادىء التلقين (4) - ما المقصود بكلمة “Prompt”؟ مؤسسة رجب وسهام الجبيلي تطلق منحة دراسية سنوية في الجامعة اللبنانية الأميركية (LAU) مبادىء التلقين (3) - ماذا يحدث عندما تتحدث مع ChatGPT؟ صيدا… مدينة تجمع الأزمنة وتوسّع أفق المتوسط جوعان وما بدك تدفع كتير؟ مطعم ريماس بلش بالديليفري مبادىء التلقين (2) - من أين يتعلم ChatGPT؟ صيدا: منارة الثقافة، وجسر الحوار مبارك خطوبة أحمد أيوب ومريم خليل مبادىء التلقين (1) - ماذا يعني مصطلح "الذكاء الاصطناعي" (AI)؟

أعيدوا الأموال إلى أصحابها أيها اللصوص / بقلم الصحافي أحمد الغربي

صيداويات - الجمعة 16 أيلول 2022
أنا لست من دعاة استخدام العنف والسلاح في معركة تحصيل الأموال من المصارف .. ولكن أصحاب المصارف ومن يدعمهم من الطبقة السياسية الفاسدة الذين يعتبرون  شركاء لهم في عمليات النصب دفعوا عدداً من المودعين إلى تحصيل أموالهم  التي جنوها بعرق جبينهم وبالرزق الحلال بعدما تآمر الجميع وتخاذل بعض القضاة عليهم بعدم إحقاق الحق.
ماذا ننتظر من مريض بحاجة  للمال وللعلاج؟ وماذا ننتظر من جائع مع أولاده لا يجدون كسرة خبز؟ وماذا ننتظر من والد طالب يتلقى علومه في الخارج أصبح خارج جامعته مشرداً؟ ...  إلى ما هناك من معاناة على صعد أخرى ...  ودائعهم مجهولة المصير في مصارف يتصرف بها أصحاب المصارف في البورصات العالمية، وهؤلاء معظمهم من العائلات السياسية الحاكمة.
أنتم أوصلتم العباد والبلاد إلى الحضيض والفقر والإذلال.
أيها الحكام المجرمون.
الشعب اللبناني إكتوى بناركم.. وأنتم تنعمون وأولادكم بالرفاهية والهناء في أرجاء المعمورة.
جمعية المصارف جمعية النصابين غضبت من اقتحام المودعين أصحاب الحق للمصارف، ولم يرف لها جفن على ودائع المواطنين التي تبخرت.
أيها اللصوص .. أعيدوا أموال المواطنين.. أعيدوها إلى من جناها بالعرق والتعب والتضحيات، لأن الشعب لن يرحمكم أنتم وأسيادكم. 
من مهازل الزمن وأداء العصابة الحاكمة أنه وبعد مرور ثلاث سنوات على أحداث 17 تشرين،  تدرس وتناقش إقرار قانون الكابتل كونترول لحماية أموال المودعين ..  ونسأل : هل بقيت أموالٌ لحمايتها؟ وبين الحاكم والحكام والحكومات ضاع الحق.. الموظفون في المصارف هم ضحايا أيضاً،  ويجب عدم التعرض لهم.
بقلم | الصحافي أحمد الغربي

 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1009570750
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة