صيدا سيتي

الحاج علي أحمد عاكوم في ذمة الله الحاجة عائشة أحمد الحريري (أم محمد - أرملة الحاج عبد الحليم الديماسي) في ذمة الله النسق الاجتماعي في الرؤية القرآنية جمال عارف جويدي (الملقب ناصر) في ذمة الله محمد إبراهيم الديماسي في ذمة الله البدء بأعمال بناء خزان سعة 350 متر مكعب لتغذية أحياء في صيدا القديمة الأداء البلدي ضعيف وغير منسجم قائمة متابعة لتغطية لقاءات الشخصيات والوفود يلزمنا عاملات لتعبئة التمور، وشباب لتحميل وتنزيل البضاعة، في تمور ريان كيف تسأل ChatGPT باستخدام Search with Maps؟ بدأ التسجيل للعام الدراسي 2025 – 2026 في مركز الرحمة المهني ماذا يعني مصطلح SMM؟ محل للإيجار في صيدا ما الذي يعنيه دمج ChatGPT مع Google Drive؟ تشات جي بي تي: إعادة الصياغة والتحرير دليل عملي لتقييم القرارات السياسية (Checklist) تشات جي بي تي: إنتاج نصوص متنوعة تشات جي بي تي: فهم اللغة الطبيعية موقع صيدا سيتي يفتح المجال أمام الأقلام لكتابة حكايات المدينة

آفاقُ سعر الدولار.. ترقّبوا الساعات المقبلة!

صيداويات - الثلاثاء 13 أيلول 2022
حذّرت أوساطٌ اقتصاديّة - مالية من أنّ انتهاء حقبة الدّعم عن المحروقات اعتباراً من يوم أمس الإثنين، سيزيدُ من الضغط على السوق الموازية بشكلٍ كبير، وبالتالي قد نشهدُ ارتفاعاً إضافياً في سعر الدولار. 
وقالت الأوساط المتابعة لـ"لبنان24" إنه "خلال اليومين الماضيين، حضّر العديد من أصحاب المحطات مبالغ هائلة بالليرة اللبنانية من أجل شراء الدولار من السوق الموازية لزوم شراء المحروقات من الشركات المستوردة للنفط".
اضافت: "هناك اتصالاتٌ مكثفة حصلت خلال اليومين الماضيين مع المعنيين من أجل تدارك أي مشكلة قد تحصل في السوق، والضغط يرتكز اليوم لتعزيز قيمة جعالة المحطات وتحويلها إلى الدولار بعدما أصبح بيع البنزين بناءً للسعر في السوق الموازية".
امتعاضٌ كبير
في غضون ذلك، قالت مصادر ناشطة في قطاع النفط لـ"لبنان24"، أمس الإثنين، إنّ "هناك امتعاضاً كبيراً لدى أصحاب المحطّات من وزارة الطاقة والمديرية العامة للنفط بسبب عدم التحرك لحمايتهم من تقلبات سعر الدولار في السوق، وذلك بعدما رفع مصرف لبنان، اليوم، الدّعم نهائياً عن استيراد البنزين".
ولفتت المصادر إلى أنّ "المحطات مُهددة بالإقفال إن لم تكن هناك معالجة لموضوع الدولار في الجدول"، وأضافت: "نطالب بحمايتنا وعدم تكبيدنا أي خسارة تطرأ بسبب ارتفاع سعر الدولار. اليوم، نبيع صفيحة البنزين وفق سعر دولار ينصّ عليه الجدول بينما السوق يشهد قفزة إضافية السعر، وعندما نريد شراء البنزين نضطر لأن نتحمّل الفرق في سعر الدولار. فمن يعوّض علينا؟".
وكشفت المَصادر أن الشركات المستوردة للنفط تتقاضى من  المحطّات عمولة المصارف التي يتم دفعها لإيداع الأموال المستحقة لإستيراد البنزين في المصارف، وأردفت: "ما علاقة المحطات بهذه العمولة؟ إنها تدفعها من كيسها الخاص أي الجعالة، وهنا المشكلة الكبيرة".
المصدر| خاص "لبنان 24"
الرابط| https://tinyurl.com/bdhjddev

 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1003974673
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة