صيدا سيتي

محمد إبراهيم الديماسي في ذمة الله البدء بأعمال بناء خزان سعة 350 متر مكعب لتغذية أحياء في صيدا القديمة محمود أحمد حجازي في ذمة الله إيهاب إبراهيم علماوي في ذمة الله الأداء البلدي ضعيف وغير منسجم قائمة متابعة لتغطية لقاءات الشخصيات والوفود يلزمنا عاملات لتعبئة التمور، وشباب لتحميل وتنزيل البضاعة، في تمور ريان كيف تسأل ChatGPT باستخدام Search with Maps؟ بدأ التسجيل للعام الدراسي 2025 – 2026 في مركز الرحمة المهني ماذا يعني مصطلح SMM؟ محل للإيجار في صيدا ما الذي يعنيه دمج ChatGPT مع Google Drive؟ تشات جي بي تي: إعادة الصياغة والتحرير دليل عملي لتقييم القرارات السياسية (Checklist) تشات جي بي تي: إنتاج نصوص متنوعة تشات جي بي تي: فهم اللغة الطبيعية وفي ذلك فليتنافس المتنافسون... صيدا عنوان العطاء مخيف حقًا: تصورات استشرافية لعالم سنة 2200، بأسلوب خيال علمي يوتيوب كمنصة للتعليم البديل: تقييم نقدي لفاعليته في تقديم التعلم غير النظامي مقارنة بالفصول الدراسية التقليدية موقع صيدا سيتي يفتح المجال أمام الأقلام لكتابة حكايات المدينة

رواتب القطاع العام: تخبّط في الأرقام... و"رعبٌ" من فرض ضرائب

صيداويات - الأربعاء 07 أيلول 2022

جمع رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي عشرة وزراء وأربعة مديرين عامين خلال اجتماع «اللجنة الوزارية المكلفة معالجة تداعيات الأزمة المالية على سير المرفق العام»، ليخلصوا إلى الاتفاق «على تطوير وتحسين الإيرادات للخزينة، الطلب الى وزارة المالية، وضع تقرير مفصّل بالمالية العامة وأوضاع الخزينة، الطلب الى مجلس الخدمة المدنية عرض تقرير مفصل عن أوضاع الإدارة العامة»، وذلك في سبيل تفعيل الإنتاجية واتّخاذ القرار اللازم لتأمين استمراريّة عمل الإدارات العامة.
قبله بأيام، أصدر ميقاتي تعميماً طلب فيه من «كل الإدارات العامة والمؤسسات العامة والبلديات واتحادات البلديات والمجالس والصناديق والهيئات والإدارات ذات الموازنات الملحقة، تحديد كامل التقديمات والمنافع التي يستفيد منها العاملون لديها وأي نفقة إلزامية أخرى مرتبط احتسابها بالحدّ الأدنى الرسمي للأجور، على أن تكون المعلومات شاملة وتفصيلية وواضحة وعلى مسؤولية من أعدّها، وعلى أن ترفع المعلومات المطلوبة إلى المديرية العامة لرئاسة مجلس الوزراء خلال مهلة أقصاها عشرون يوماً».
في الواقع، فإنّ هذه اللجنة الوزارية بدأت عملها منذ أشهر، وهي لم تتمكّن حتى الآن سوى من التفاهم على حلول ترقيعيّة تسدّ انهيار قيمة رواتب القطاع العام، سواء من خلال المساعدة الاجتماعية، أو بدل الإنتاج أو بدل النقل، وهي حلول لم تسهم في حلّ أزمة اعتكاف موظفي هذا القطاع للعودة إلى وظائفهم، وسط تحديات تكاد تكون قاتلة:
أولاً، تدني إيرادات الخزينة العامة إن لم نقل انعدامها ما يحول دون سدّ حاجات تمويل أي زيادة على رواتب القطاع العام.
ثانياً، لا تزال مشهدية رفع سلسلة الرواتب ماثلة أمام الجميع وهي التي أظهرت حجم إخفاق الطبقة السياسية في وضع سلسلة مدروسة مالياً على نحو سليم. وبهذا المعنى ذكر تعميم رئاسة الحكومة أنّه «لكون زيادة الحدّ الأدنى للأجور سيرتّب أثراً مالياً على العديد من التقديمات والتعويضات والمنافع الأخرى التي يستفيد منها الموظف في القطاع العام وغيره، ما يوجب إعداد دراسة إستباقية لأي إجراء مرتقب قبل اعتماده، في سبيل توضيح انعكاساته على المالية العامة تمهيداً لاتخاذ القرار المناسب بناءً على المعطيات الواضحة والكاملة وبعد تحديد أولي لأثره المالي».
ثالثاً، غياب الأرقام الدقيقة حول حجم القطاع العام بعد التخبّط الذي عكسته سلسلة الرتب والرواتب التي أقرّت على أساس تكلفة مقدرة بحوالى 1200 مليار ليرة وإذ بها تبلغ حوالى 3000 مليار.

لطفًا متابعة القراءة في الموقع الأصلي 

كلير شكر - نداء الوطن 


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1003904821
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة