صيدا سيتي

بيان هام من حملة الماعون الخيرية حول انتحال شخصية تنتسب زُورًا إلى الحملة محمد عبد الكريم المجذوب في ذمة الله The Golden Generation Summer Academy 2025 is HERE محمد سميح زغلول في ذمة الله الحاجة خيرية رجب المجذوب الصباغ في ذمة الله الحاجة زهيدة عبد اللطيف البزري (أرملة الحاج محمد سعود - أبو أحمد) في ذمة الله الطفلة ندى يونس الرفاعي في ذمة الله جيل المستقبل يحتاج معلمًا مختلفًا مهارة التشجيع الإيجابي للأطفال مهارة الاستماع الفعال إلى الأطفال We're Hiring: Interior Designer - Accountant - Sales الجمعيات في الوسط الفلسطيني... كثرة عدد وقلة فائدة؟ مع نبع الوادي.. طعم لبنان يتناغم مع نسيم الطبيعة وليد صفدية، ممثل السيدة بهية الحريري، يشارك في تكريم شهداء الثورة الدورة التعليمية لطلاب الثالث ثانوي (علوم حياة - اجتماع واقتصاد - علوم عامة) تعيين الدكتورة نجاز علولو مديرة لكلية الصحة (5) سالي الغربي: قصة نجاح تتوج بالتميز والتفوق في كلية الصيدلة دليل هاتف مخاتير صيدا - أيار 2025

الروايات الإسرائيلية في قصة سليمان عليه السلام في ضوء القرآن الكريم (دراسة ونقد)

X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

هذه مقالة علمية محكمة بصيغة pdf

الرجاء النقر هنا للتحميل والقراءة

من موقع المجلة الأصلي

 

تناول هذا البحث موضوعًا من الموضوعات المهمة المتصلة بالقرآن الكريم، حيث تبرز مشكلته في تنقية بعض التفاسير التي ملئت بكثير من الإسرائيليات والتي بدأ وجودها في التفسير مبكراً وعلى مراحل مختلفة، حيث سارع الناسُ جيلاً بعد جيلٍ في نشر كثيراً من الروايات الإسرائيلية المأخوذة من التراث الدينىّ لليهود والنصارى فيما يتعلق بقصص الأنبياء، وبدء الخلق والكون وغير ذلك، وهذه الإسرائيليات لم تطرأ على الإسلام إلّا عن طريق جماعة من اليهود اعتنقوا الإسلام، كما تكوّنتْ أيضاً جماعة أخرى رفضتْ وألغتْ تلك الروايات الإسرائيلية بجميع أنواعها صحيحها الموافق للشريعة الإسلامية والمخالف لها والمسكوت عنه، وعليه فينبغي للدعاة والقائمين بتفسير الآيات القرآنية وشرحها التحاشي عن رواية الهشّ والعليل المخالف فى دروسهم وأحاديثهم، واستخدم الباحث المنهج الاستقرائي التحليلي، والمنهج الاستنباطي،  ثم المنهج النقدي، تحقيقا للأهداف المنشودة، وفي النهاية توصّلتِ الدراسةُ إلى نتائجَ من أهمّها: إن الإسرائيليات ليست قاصرة على ما له أصل في مصدر عند أهل الكتاب فقط، بل هي أوسع وأشمل من ذلك، فهي كل ما دخل على التفسير من أقوال وأخبار ليس مصدرها إسلامي، ولفظ الإسرائيليات إنما يطلق علي هذا الركام من الأقوال تغليباً، إن الرواية الإسرائيلية قد تكون صحيحة السند، أو حسنة السند، أو إسنادها جيد، بحكم أهل البصر بعلم الجرح والتعديل، ويكون متنها باطلا ومن الخرافات، فلا تلازم بين صحة السند وسلامة المتن، إذ قد يصح السند، ويكون في المتن علة أو شذوذ.


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 999095717
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة