صيدا سيتي

طبلة المسحراتي محمود فناس لا تزال تصدح في حارات صيدا القديمة (NBN) البقلاوة علامة رمضانية خاصة في مدينة صيدا اللبنانية (اندبندنت عربية) جمعية إعانة الطفل المعوق أقامت مولدًا نبويًا واستعرضت تطور عملها زيتونة: حصاد العشرة الأول من شهر رمضان المبارك المفتي سوسان استنكر الإعتداء على المدافن المارونية في صيدا: ستبقى مدينة العيش المشترك والوفاق الوطني لجنة ساحة القدس تشكر جمعية ألفة موعد مباراة "الحرية صيدا - جونية" في كرة الصالات على أرض ملعب حارة صيدا مشاهد من مباراة الحرية صيدا والشويفات في كرة الصالات (6-1) "أهلنا" أقامت سحورها الرمضاني لدعم "مشروع رعاية المسن" بمشاركة "فرقة المادحين" صيدا تواجه الاعتداء على المدافن المارونية... بتأكيدها على العيش المشترك أسامة سعد زار المطران مارون عمار مستنكرا التعديات وأعمال التخريب التي حدثت في المدافن المجلس التنفيذي لنقابة اوجيرو يعلن تعليق الاضراب حتى انعقاد أول جلسة لمجلس الوزراء مزيد من الاستنكارات حول الاعتداء والتخريب اللذين تعرضت لهما مدافن أبرشية صيدا المارونية زيتونة تحيي مناسبة يوم الأرض بوقفة وطنية في عين الحلوة فيديو أهداف الحرية صيدا ال 6 في مرمى الشويفات، وتأهله إلى نهائي كأس لبنان لدوري كرة الصالات - الدرجة الأولى الجماعة الإسلامية تلتقي الهيئة الإدارية لجمعية Devotion for welfare طلاب البكالوريا في مدرسة الفنون الإنجيلية بصيدا يختتمون حملتهم السنوية لجمع الملابس بيان صادر عن بلدية صيدا - لجنة الشفافية - حول إحتساب فاتورة إشتراكات المولدات عن شهر آذار 2023 جمعية ألفة تُعلن عن استعدادها التكفل برواتب رجال الإطفاء الذين تم إيقافهم مطلوب موظفين / موظفات للعمل في مجال الشعر لصالون Tayssir&Sahar في صيدا

جمعية المصارف أعلنت الاضراب العام رفضا لبعض القرارات والاستدعاءات القضائية

صيداويات (أخبار صيدا والجوار) - الإثنين 06 شباط 2023
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

أعلنت الجمعية العمومية لمصارف لبنان في بيان، أنها "عقدت اجتماعا للتداول في نتائج بعض القرارات والاستدعاءات القضائية الأخيرة وتأثيرها على انتظام العمل المصرفي وحقوق المودعين، لا سيما لجهة ما يلي:

1- إن عدم الاعتراف بالشيك وخاصة بالشيك المصرفي بانه وسيلة دفع قانونية والسماح بالتنفيذ على الساحب حتى قبل إثبات عدم تحصيل الشيك وعدم توفر المؤونة بصرف النظر عن كونه يخالف القانون، من شأنه إن يجعل التعامل مقتصراً على الدفع النقدي، مما يجبر المصارف على المعاملة بالمثل وعدم قبول تسديد الديون العائدة لها من قبل المدينين سوى نقداً وبنفس العملة، هذا في وقت تلزم المصارف بقبول الشيكات بالليرة اللبنانية تسديدا للديون حتى المحررة بالعملة الاجنبية، فتطبّق القاعدة نفسها بطريقة مختلفة حسب العارض والمستفيد.

2- إن إلزام المصارف بالتعامل النقدي، فضلا عن انه يجعلها في استحالة مكافحة تبييض الأموال مما يخرجها من النظام المصرفي العالمي، يفرض توفر مبالغ نقدية هائلة لا توجد حتى لدى أكبر المصارف في العالم، في وقت إن إمدادها بالمبالغ النقدية من قبل مدينيها وعلى رأسهم الدولة اللبنانية ومصرف لبنان، غير متوفر أو مقيّد حتى بالليرة اللبنانية .

3- إن أي حل فردي ولو خيّل للبعض انه يشكل انتصارا لصاحبه، هو على حساب سائر المودعين وخسارة لهم. فللمرة الألف، إن الأزمة ليست أزمة مصرف واحد ولا حتى جميع المصارف، بل هي أزمة تطال النظام المالي والمصرفي بكامله، بدءا من الدولة إلى مصرف لبنان ثم إلى المصارف.

4- لا يمكن حل هذه الأزمة النظامية سوى عبر تسريع الحلول التي طال اعتمادها، وفي طليعتها قانون الكابيتال كونترول وقانون إعادة هيكلة المصارف. وبالمناسبة، إن قانون الكابيتال كونترول لا يبرئ ذمة المصارف، بل يضع الضوابط على السحوبات والتحاويل إلى الخارج بانتظار توزيع الخسائر على الجميع، بمن فيهم المصارف ضمن قانون إعادة هيكلتها، بحيث إن ربط إقرار قانون الكابيتال كونترول بقانون إعادة الهيكلة يخالف ابسط قواعد العقل والمنطق.

5- كذلك لا يمكن حل هذه الأزمة النظامية عن طريق الاستدعاءات التعسفية بحق المصارف بشبهة تبييض الأموال، بناء لطلب غير بريء ممن ليسوا حتى مودعين في هذه المصارف، بهدف الضغط عليها وإلزامها بمخالفة قانون سرية المصارف وبتعريضها للملاحقة الجزائية، كل ذلك بهدف منح جهات معروفة، معلومات مصرفية بصورة رجعية عن شرائح كاملة من المجتمع لا تقتصر ابدا على إدارة المصارف، حيث أعلمت الأخيرة شفهيا أنها ستمتد إلى شرائح الموظفين أي إلى كل من تعاطى ويتعاطى بالقطاع العام، وذلك كله دون أي تبرير أو تحديد واصطيادا لما يرشح عن هذه المعلومات من مواد يمكن استغلالها. ولم تأبه هذه الاستدعاءات إلى تغليف طلبها بشبهة تبييض الأموال، رغم كل التحذيرات من انعكاسات هذه الشبهة غير المبررة على المصارف المراسلة الأجنبية التي قد تقفل حسابات المصارف اللبنانية وتوجه إلى الاقتصاد الوطني الضربة القاضية.

6- وعليه، إن المصارف تطالب الدولة اللبنانية بإقرار قانون معجل مكرر يلغي بشكل كامل وبمفعول رجعي السرية المصرفية، ويسمح للمصارف بمنح المعلومات المصرفية على جميع حسابات زبائنها وفي طليعتهم القيمون على إدارتها ومساهموها وسواهم، وذلك منذ تاريخ فتحها، إلى من يشاء من السلطات القضائية وغيرها، فتنتهي مهزلة الاتهامات والشكوك التي تساق بحقها وبحق مساهميها".

ولفت البيان الى أن "المصارف العاملة في لبنان، التي تحملت وزر أزمة لم تتسبب بها وتحاملت على خسارتها لجنى عمرها بهدف الاستمرار في تقديم الحد الأدنى من الخدمات المصرفية لزبائنها وإعادة النهوض من جديد، لا يمكنها ممارسة نشاطها خارج الحد الأدنى من أصول التعامل المصرفي وفي ظل خطوات ممنهجة وغير بريئة لتدمير القطاع. وعليه، مع تأمين الخدمات الأساسية لزبائنها عبر ماكينات الصرف الآلي، تعلن المصارف الإضراب العام مطلقة الصرخة حول وجوب تأمين المعالجة السريعة لهذه الأزمة النظامية والوجودية لها ولمودعيها وللاقتصاد الوطني".

واشارت الجمعية  الى ان "هذا القرار اتخذ بالاجماع"


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 957903126
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2023 جميع الحقوق محفوظة