صيدا سيتي

محمود وفيق حنقير في ذمة الله الحاجة زينب إسماعيل الكبش (زوجة الحاج مصطفى وردة) في ذمة الله وليد كامل الخطيب (أبو فادي) في ذمة الله الحاجة فاطمة سعد الدين العيلاني (أرملة أحمد طبيلي) في ذمة الله الحاج أحمد إبراهيم البيطار (أبو نزيه) في ذمة الله دلال نجيب جنبلاط (أرملة خالد جنبلاط - وزير سابق) في ذمة الله محمد أحمد أبو زينب في ذمة الله خير أحمد أبو الخير في ذمة الله الحاج رفيق أديب أبو طه في ذمة الله محمد علي حمزة في ذمة الله "المقاصد" تنعي ابنها آدم فادي وهبه آدم فادي وهبه في ذمة الله المربية الحاجة خولة فرج موعد (أم فادي - أرملة المربي الأستاذ أمين الموعد) في ذمة الله الحاجة سلوى محمد بيطار (أم محمد - زوجة الحاج سعد الدين البركة) في ذمة الله سفير تركيا في توزيع معونات مدرسية على أيتام في صيدا: جئنا نرد الجميل للبنان الذي وقف الى جانب بلدنا في الزلزال صيدا ودورها في زمن التوترات صون الكرامة الوطنية بين حرية النقد وحدود الإساءة الدكتور موسى سويدان يفوز بالميدالية الذهبية في معرض إسطنبول للاختراعات والتكنولوجيا معهد عودة للدروس الخصوصية يعلن عن بدء التسجيل للعام 2025-2026 موقع صيدا سيتي يفتح المجال أمام الأقلام لكتابة حكايات المدينة

المنصات والعبث بالثورة | محيي الدين عنتر

صيداويات - الثلاثاء 05 نيسان 2022

منذ الأيام الأولى لانتفاضة ١٧ تشرين وأحزاب المنظومة -مواليها ومعارضها- تعمل على اختراق الساحات وتجيير الغضب الشعبي في صراعاتها البينية وصولا لقسم الساحات على خلفية شعارات ٨ و ١٤ آذار واصطفافاتها حتى بات الأصفياء من الثوار غرباء في الساحات؛ وهذا ما أدى لانكفاء الناس والكثير من الثوار ...
ومع بدء الحديث عن الانتخابات شكلت أحزاب ما يسمى "المعارضة" -الكتائب والقوات ومن يدور في فلكهم- منصات "لإدارة العملية الانتخابية ومساعدة الثوار على إدارة معركتهم"؛ ولكنها عملت فعليا على تمزيق الثورة وتشتيت جهودها وإبعاد الصادقين خدمة لأحزاب المنظومة وبعض البيوتات السياسية !!!
وكان واضحا أن لهذه المنصات أجنداتها السياسية والأيديولوجية وعلى رأسها تبني العلمنة والزواج المدني والشذوذ وصولاً لترويج التطبيع مع العدو الصهيوني وفك الارتباط بالقضية الفلسطينية؛ والتي وضعت على أساسها "معايير" الترشح، واستُبعد بسببها الملتصقون بثوابت وقيم مجتمعهم لصالح المتخاصمين مع ثوابت وتاريخ مدينة صيدا ولإظهار الثورة هزيلة لا حضور لها !!!
يضاف إلى هذا، قانونٌ سيءٌ صاغته عقول أمراءِ حربٍ مجرمين، وساسةٌ فاسدون لضمان الإمساك بحكم البلد وإدارة اللعبة الانتخابية كما يناسبهم ويناسب مصالحهم المتقدمة على مصلحة الوطن والمواطن؛ هذا القانون لا يجيز خوض الانتخابات خارج لوائح مغلقة تلزمك في أكثر الأحيان بالتحالف مع من لا قواسم مشتركة معهم؛ فضلا عن رواسب الحرب بين صيدا وجزين التي لم تُعالج بعد وتأتي الانتخابات النيابية لتعززها وتعيد إحياءها من جديد!!!
رفضنا الانقلاب على تاريخنا ومبادئنا وتاريخ المدينة وثوابتها، كما رفضنا كل العروض المغرية لركوب بعض اللوائح -كيفما اتفق- ففضلنا الانسحاب من السباق الانتخابي حفظاً لتاريخنا وثقةِ شعبنا وقناعةً مِنَّا بأن الاستحقاق الانتخابي مجرد محطة نضالية، وليس هو ولا أحزاب المنظومة ومنصاتها من يحدِّدُ حضورنا وسقفنا السياسي، وسيكون لنا موقفنا في كل الاستحقاقات القادمة بإذن الله؛ كما نعاهد أهلنا في صيدا ومنطقتها على الاستمرار في خدمتهم وتبني قضاياهم والدفاع عن حقوقهم في كل الميادين ...
محيي الدين عنتر | أحرار صيدا
المرشح عن مدينة صيدا

Posted by ‎محيي الدين عنتر‎ on Tuesday, April 5, 2022

 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1006473086
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة