صيدا سيتي

الحاج وفيق حمودة عفارة (أبو خليل) في ذمة الله حين يصبح التغيير ضرورة... رسالة إلى معلم الغد سليم محمود زيدان (أبو البراء) في ذمة الله حسام أحمد الصباغ في ذمة الله الحاج الأستاذ خضر كامل حفوضة في ذمة الله الحاجة عفاف حمزة الحدق (أرملة معروف سليمان) في ذمة الله الاستلهام من الأبطال: نحو نهج فكري وتحفيزي الحاجة كاملة حسن مديحلي (أرملة وهيب المصري) في ذمة الله النقيب يوسف حسين حسن في ذمة الله للبيع شقة وسط مدينة صيدا فعالية "الشباب والفتن: كيف نصمد؟" في بلدية صيدا قوة الغرابة: كيف يقود الفضول المختلف إلى اكتشاف القوانين الكبرى هذا هو طريقك الأكيد إلى الثروة والنجاح التغيير هو القانون السائد في الحياة الشغف المعرفي ودوره في تشكيل المسار العلمي رحلة العودة إلى الجوهر واستعادة البوصلة الأصيلة الصوت الداخلي إعادة الارتباط بهوسك الطفولي وأثره في مسار الحياة المهنية برامج ودورات الإمام ابن الجزري لتحفيظ القرآن ونشر علومه - صيدا موقع صيدا سيتي يفتح المجال أمام الأقلام لكتابة حكايات المدينة

حقائق عن الليرة قد لا يعرفها البعض.. أين تُطبع؟

صيداويات - الثلاثاء 26 تشرين أول 2021

لا شكّ أن الثقة بالليرة اللبنانية شهدت تراجعاً كبيراً خلال الأزمة المالية التي يعيشها لبنان منذ العام 2019، إلا أن المساعي الحكوميّة الحالية الحثيثة تهدفُ إلى حماية الليرة وتعديل سعرها أمام الدولار وذلك من أجل تعافي الاقتصاد.

وفعلياً، فإنّ الثقة بالعملة الوطنية ضرورية من أجل استقرارها أمام الدولار، كما أن السياسات المالية تلعبُ دوراً أساسياً في حمايتها.

يقول الخبير المالي كارابيد فكراجيان، وهو باحث اقتصادي وقانوني في المعهد اللبناني لدراسات السوق، إن "المصرف المركزي مستمر بطباعة الليرة وذلك لتمويل سحوبات المودعين أصحاب الحسابات بالدولار، وذلك لتمكينهم من سحب أموالهم إما على سعر صرف 3900 ليرة أو 12 ألف ليرة".

وأوضح فكراجيان لـ"لبنان24" أنّ "طباعة الليرة أيضاً مستمرة من أجل تمويل الحكومة لنفقاتها، ومن الممكن أن يزيد الطبع وسط الحديث عن إمكانية زيادة الأجور أو تقديم مساعدات اجتماعية للقطاع العام".

وكشف فكراجيان إن الشركة التي يطبع المصرف المركزي الليرة لديها هي "كوزناك" الروسية، وهي شركة مملوكة بالكامل من الدولة الروسية، وتأسست عام 1818 وفي سنة 1919 تحوّل اسمها إلى "كوزناك".

ولفت فكراجيان أنّ كل رزمة تحتوي على 1000 ورقة نقديّة من فئة الألف ليرة، تُكلف المصرف المركزي 60 يورو، وفعلياً، فإن الرزمة المشار إليها يبلغ سعرها بالدولار نحو 69.65 دولار"، وأضاف: "في حال أردنا احتساب الرقم الأخير على أساس سعر دولار 20 ألف في السوق الموازية، فإنه سيساوي مليون 393 ألف ليرة لبنانية، علماً أن الرزمة تضم مليون ليرة فقط، ما يعني أن المصرف المركزي تكبد خسارة بقيمة 393 ألف ليرة عن كل رزمة".

ومع هذا، فقد أشار الباحث الاقتصادي إلى أن الكتلة النقدية لليرة المتداولة بالسوق تبلغ نحو 38 ألف مليار ليرة.

المصدر | خاص لبنان 24

الرابط | https://tinyurl.com/vfw4fk2t


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير وبرمجة: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 1007649365
الموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه.
موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة