صيدا سيتي

علي أسعد محجوب في ذمة الله محمود عبد الرحمن حجازي في ذمة الله الحاجة سميرة محمد البيطار (أم صلاح الدين) في ذمة الله وفاء محمود ديشاري (زوجة الحاج فؤاد السن) في ذمة الله الاحتيال عبر الرسائل والتصيد الإلكتروني (Phishing) مطلوب معلمين شاورما وسندويشات وسناك نبذة تاريخية عن مدينة صيدا افتتاح عيادة Veterinary Dogspital & Catlinic البيطرية لتقديم الرعاية ومستلزمات الحيوانات الأليفة في صيدا مشتهي ورق عريش، كوسا، فوارغ، ومحاشي طيبة؟ الفراغ السياسي: حين تغيب السلطة وتُولد الفوضى إطلاق شبكة تنسيقية للمدارس العربية في بريطانيا والدعوة للتفاعل معها ولَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا دور القيادة في التحول التنظيمي المبادرة (9) "التحول الرقمي والحَوْكمة الإلكترونية" رواية "بقعة عمياء": حين تتكلم الظلال بصوت الحقيقة حكاية البئر المسروق (قصة قصيرة) ما دور السيدة بهية الحريري في "المجلس البلدي للأطفال في صيدا"؟ المبادرة (8) "إدارة المياه والطاقة" شركة في صيدا تبحث عن مدير فرع يتمتع بكفاءة عالية وخبرة مميزة

بهية الحريري تنعى الأستاذ وليد جرادي: أخسر برحيله أخاً وصديقا وزميلاً وصاحب رسالة أعطى التربية من عقله وقلبه

صيداويات - الإثنين 16 آب 2021
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

نعت رئيسة لجنة التربية والثقافة النيابية النائب بهية الحريري الى الأسرة التربوية الراحل الأستاذ وليد جرادي أمين عام نقابة المعلمين في لبنان والمنسق السابق لقطاع التربية والتعليم في تيار المستقبل والذي غيبه الموت بعد صراع مع المرض وبعد مسيرة غزيرة العطاء في ميادين العمل التربوي والنقابي والاجتماعي.

وقالت الحريري في بيان صادر عن مكتبها الإعلامي:

"حين يغيب أصحاب الرسالة ، يكون وقع غيابهم موازياً لسمو رسالتهم وقوة حضورهم في حملها وتأديتها ، ولما راكموه من خير وعطاء للناس والأوطان في مجال من المجالات ، فكيف اذا كانت الرسالة هي التربية والتعليم ، وكيف اذا كان صاحب الرسالة الغائب هو المربي والتربوي والنقابي الأستاذ وليد جرادي ، الذي أعطى التربية من عقله وقلبه وافنى في خدمة هذه الرسالة السامية معظم سني حياته.

برحيل الأستاذ وليد رحمه الله ، أخسر على المستوى الشخصي أخاً وصديقاً وزميلاً ورفيق مسيرة طويلة من العمل المشترك في ميادين التربية والتعليم، وفي مسيرة مؤسسة الحريري وتيار المستقبل ، وتخسر صيدا ابناً وعلماُ تربوياً احبها واعتز وافتخر بانتمائه اليها وكانت له بصمات مضيئة في تربية أجيال من أبنائها وتخريج ومواكبة اجيال من معلميها ويخسر لبنان قامة انسانية وتربوية ونقابية وطنية ، عابرة بالتربية للمناطق والطوائف والانتماءات.

اختار التعليم رسالة والتزمه قضية وحمله مسؤولية أخلاقية ومهنية . لم يبخل من موقعه النقابي بوقت او بجهد او بفكر في مناصرة حقوق المعلمين وأدى هذه الرسالة حقها لعقود طويلة وحتى آخر يوم من حياته .. معلماً وباحثاً ومشاركاً في وضع مناهج وسياسات تربوية ، ومرابطاً على ثغور الذود عن المعلمين وحقوقهم ، حاملاً لهمومهم ملتزما قضاياهم.

سنفتقده شخصية إنسانية خلوقة، استطاع ان ينتزع محبة واحترام كل من عرفه ، وان يترك اثرا طيباً وعلماً ينتفع به وان يرسي بخبرته وتمرسه بالعمل التربوي والنقابي رؤية ونهجاً ومرجعاً في مجال القوانين ذات الصلة.

اننا نتقدم من عائلة الراحل الكبير ومن الأسرة التربوية بأصدق آيات العزاء.

رحم الله الأستاذ وليد جرادي..".

المصدر | رأفت نعيم - المكتب الإعلامي للنائب بهية الحريري 

Posted by ‎صيدا سيتي Saida City‎ on Sunday, August 15, 2021

 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 996508236
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة