صيدا سيتي

علي أسعد محجوب في ذمة الله محمود عبد الرحمن حجازي في ذمة الله الحاجة سميرة محمد البيطار (أم صلاح الدين) في ذمة الله وفاء محمود ديشاري (زوجة الحاج فؤاد السن) في ذمة الله الاحتيال عبر الرسائل والتصيد الإلكتروني (Phishing) مطلوب معلمين شاورما وسندويشات وسناك نبذة تاريخية عن مدينة صيدا افتتاح عيادة Veterinary Dogspital & Catlinic البيطرية لتقديم الرعاية ومستلزمات الحيوانات الأليفة في صيدا مشتهي ورق عريش، كوسا، فوارغ، ومحاشي طيبة؟ الفراغ السياسي: حين تغيب السلطة وتُولد الفوضى إطلاق شبكة تنسيقية للمدارس العربية في بريطانيا والدعوة للتفاعل معها ولَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا دور القيادة في التحول التنظيمي المبادرة (9) "التحول الرقمي والحَوْكمة الإلكترونية" رواية "بقعة عمياء": حين تتكلم الظلال بصوت الحقيقة حكاية البئر المسروق (قصة قصيرة) ما دور السيدة بهية الحريري في "المجلس البلدي للأطفال في صيدا"؟ المبادرة (8) "إدارة المياه والطاقة" شركة في صيدا تبحث عن مدير فرع يتمتع بكفاءة عالية وخبرة مميزة

لامبالاة صيداوية بالاستشارت النيابية... وتقلّب الدولار خطف الأنظار والإهتمام

صيداويات - الثلاثاء 27 تموز 2021
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

لم تنزل الاستشارات النيابية الملزمة برداً وسلاماً على ابناء صيدا ومنطقتها بالرغم من الاجواء الايجابية التي ترجمت بهبوط لافت في سعر صرف الدولار الاميركي، ولكن اليوم اللبناني الطويل حمل كل التناقضات، من الفوضى والارباك مروراً باستمرار الازمات واستفحالها، وقد تقدّم منها فقدان المازوت من المصافي ووجودها في السوق السوداء حيث حلق سعرها متجاوزاً 200 الف ليرة لبنانية.

وخلافاً للسابق، لم يكثرت أبناء صيدا كثيراً للاستشارات ولا لجمع الاصوات، وخيّمت عليهم معادلة اللامبالاة، بعدما خطف الاضواء "الدولار الاخضر" الذي حلّ نجماً في اروقة المدينة وشوارعها، هبوطاً ثم ارتفاعاً ثم انخفاضاً ثم استقراراً على حافة 18 الف ليرة لبنانية، ففضّلت غالبية محلات الصيرفة اقفال ابوابها، ومن بقي منها راقب التقلبات السريعة وامتنع عن التداول بيعاً او شراء بانتظار هدوء عاصفة السوق، بينما أبقت المحال التجارية على اسعارها بانتظار تعديلها وفق سعر الصرف.

وقال علي بلطجي لـ"نداء الوطن"، وهو يراقب حركة السوق والمارة والارباك في المحال التجارية: "انه يوم جنوني في كل شيء، وكأنّ انقلابا قد حصل، فيما الامر لا يعدو كونه مجرد حقن بنج وجرعات من المسكنات سرعان ما سيزول مفعولها ليعود الألم والمعاناة، ويتكرر مشهد البحث عن الامل والحلول"، آملا في ان "يكون خلاص لبنان قريبا من كل محنه لان العبرة ليست في التكليف وانما في التشكيل، وما جرى مع الرئيس سعد الحريري خير مثال على ذلك".

المصدر | محمد دهشة - نداء الوطن | https://www.nidaalwatan.com/article/53733


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 996496972
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة