صيدا سيتي

صيغ الكثرة والقلة في السياق القرآني في ضوء الفروق الدلالية

مقالات قرآنية محكمة | القرآن الكريم - الأحد 27 حزيران 2021 - [ عدد المشاهدة: 1767 ]
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

صيغ الكثرة والقلة في السياق القرآني في ضوء الفروق الدلالية

مجلة المقرى للدراسات اللغوية النظرية والتطبيقية

المجلد 4, العدد 1, الصفحة 181-199

المؤلف:  سليم مزهود

الملخص: 

يهدف هذا المقال إلى توضيح الفروق الدلالية بين صيغ الكثرة والقلة في السياق القرآني الكريم، انطلاقا من كونها ذات أثر عظيم في تفسير كتاب الله تعالى، إذ تعددت دلالات صيغ الكثرة والقلة، ولم يكن استعمالها بالأمر الاعتباطي، بل اقتضت من خلال وجودها في سياقها اللغوي دلالةً بعينها، قابلة لأنْ تأخذ دلالة أخرى قريبة أو مختلفة حين توضع في سياق آخر غير لغوي. إنّ هذا المقال وفق منهج وصفي يسعى إلى تبيان أنّ الدلالة على القلة والكثرة لا تؤخذ من الصيغ الصرفية منفصلة عن السياق وما يحويه من قرائن دالة على معاني تلك الجموع، إذ إنّ تعدد المعنى للصيغة الصرفية الواحدة دليل قوي على أهمية مراعاة السياق، في تحديد دلالة الصيغة.

رابط تحميل الملف


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 981363427
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2024 جميع الحقوق محفوظة