صيدا سيتي

علي أسعد محجوب في ذمة الله محمود عبد الرحمن حجازي في ذمة الله الحاجة سميرة محمد البيطار (أم صلاح الدين) في ذمة الله وفاء محمود ديشاري (زوجة الحاج فؤاد السن) في ذمة الله الاحتيال عبر الرسائل والتصيد الإلكتروني (Phishing) مطلوب معلمين شاورما وسندويشات وسناك نبذة تاريخية عن مدينة صيدا افتتاح عيادة Veterinary Dogspital & Catlinic البيطرية لتقديم الرعاية ومستلزمات الحيوانات الأليفة في صيدا مشتهي ورق عريش، كوسا، فوارغ، ومحاشي طيبة؟ الفراغ السياسي: حين تغيب السلطة وتُولد الفوضى إطلاق شبكة تنسيقية للمدارس العربية في بريطانيا والدعوة للتفاعل معها ولَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا دور القيادة في التحول التنظيمي المبادرة (9) "التحول الرقمي والحَوْكمة الإلكترونية" رواية "بقعة عمياء": حين تتكلم الظلال بصوت الحقيقة حكاية البئر المسروق (قصة قصيرة) ما دور السيدة بهية الحريري في "المجلس البلدي للأطفال في صيدا"؟ المبادرة (8) "إدارة المياه والطاقة" شركة في صيدا تبحث عن مدير فرع يتمتع بكفاءة عالية وخبرة مميزة

بعد «التدابير» الجديدة... كيف بدا مشهد المحطات في صيدا اليوم؟

صيداويات - الثلاثاء 29 حزيران 2021
X
الإرسال لصديق:
إسم المُرسِل:

بريد المُرسَل إليه:


reload

لم تفلح «التدابير» المتخذة ورفع أسعار المحروقات، باحتسابها على سعر الصرف 3900 ليرة للدولار، في التخفيف من أزمة نقص الوقود، ولا من الازدحام الذي لا تزال المحطات تشهده، والإشكالات اليومية التي تنتج عنها. وقد فاجأ مشهد المحطات، اليوم، المواطنين الذين ظنوا أنهم سيرتاحون من «طوابير الذل» بعدما جرى الإعلان عن اتباع تسعيرة دعم جديدة للبنزين.

في صيدا، جنوباً، أقفلت المحطات أبوابها إلا ما ندر، وبرّر أصحابها الأمر بالوقت الذي يستلزمه إغراق السوق بالمحروقات من قبل شركات التوزيع، ووعدوا زبائنهم بتوفير المادة اعتباراً من بعد ظهر اليوم أو صباح الغد. وبذلك، استمرت الطوابير أمام المحطات ومعظمها مغلق، فيما تنشط عمليات الابتزاز واستغلال الأزمة. وكان، أمس، قد سُجّل سعر قياسي للـ١٠ ليتر بنزين مقابل ١٥٠ ألف ليرة.

المصدر | ليا قزي - الأخبار | https://www.al-akhbar.com/Lebanon/309983


 
design رئيس التحرير: إبراهيم الخطيب 9613988416
تطوير و برمجة:: شركة التكنولوجيا المفتوحة
مشاهدات الزوار 996488202
لموقع لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة فيه. من حق الزائر الكريم أن ينقل عن موقعنا ما يريد معزواً إليه. موقع صيداويات © 2025 جميع الحقوق محفوظة